منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   حملة:سجل حياتك بوردك اليومي معنا ..:) (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=32525)

نادية المرزوقي 05-11-2016 11:08 AM

1 مرفق

http://www.ab33ad.com/vb/attachment....1&d=1462954430
اللهم أهله علينا بالأمن و الإيمان، و السلامة و الإسلام، و التوفيق لما تحب و ترضى، ربنا و ربك الله.

هلال يطل، و يبزغ الضياء ، نعم إنه رمضان الخير و البركات.


بسم الله الرحمن الرحيم،

رفقة الهدى و الإيمان،

و عزم يتجدد على مشارف شهر فضيل من لدن رب كريم،

يجدد لنا الهدايا، و يشرع لنا أبواب العطايا الجزيلة،

بقلوب واثبة راغبة، و سواعد مشمرة، و نوايا سباقة قبل كل ذاك،

هلم بنا لاغتنام الفرص التي قد لا تعود بنا، أو لا نعود بها،

شعبان يمضي إلى رمضان، و برامج تحفل بإخوة و أخوات الإيمان تدعونا لمباركة أوقاتنا الثمينة، و جعلها في موازين حسناتنا و حسناتهم ليوم الدين.

فاللهم بارك لنا في شعباننا، و بلغنا رمضانك الخير، و وفقنا لبلوغ مراميه و ثبتنا على ما أحببته لنا، قبله و فيه و بعده، أجمعين.

آمين
آمين
آمين

نادية المرزوقي 05-11-2016 11:18 AM

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله لم أرك تصوم شهر من الشهور ما تصوم في شعبان ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم )..

نادية المرزوقي 06-06-2016 12:00 PM

1 مرفق
http://www.ab33ad.com/vb/attachment....1&d=1465203292

بسم الله الرحمن الرحيم،

و به نستعين، و الصلاة و السلام على خير الأنبياء و المرسلين..

ها هو شهر النور، رمضان أقبل، جعله الله شهر مغنم لا مغرم، علينا و على أحبابنا،

همم تصعد، و إلى عرش الرحمن تهفو؛فتدنو حبا، و جلالا، و جمالا.

وفق الله من استعدوا ببرنامج خاص حفظا، أو مراجعة ، أو تلاوة أبرار،
و تعاونوا، و تواصوا على حلقات ذكر و مراجعة،
حلقات نور تتغشاها الملائكة استغفارا و ذكرا عند المقربين.

رمضان الخير أقبل، فتقبل الله من الجميع صالح أعمالهم، و غفر سيئاتهم و أبدلها

حسنات تتضاعف لا تبور.


و صلى الله على خير الخلق و خاتم الأنبياء و المرسلين
و على آله و صحبه و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
و الحمدلله رب العالمين.

سيرين 06-06-2016 05:10 PM

http://www.hams-alkloob.net/up/viewi...86518d6138.jpg

والله بعودا يا رمضان يا شهر فضائل الخير والاحسان
يارب تغمرنا بجلال رحمتك وآيات غفرانك
وتجعله فاتحة للامان والطمأنينة علي امتنا الاسلامية
من بدء هلاله
كل رمضان و أحبة ابعاد بكل الخير والسعادة يارب
رمضان كريم



\..:34:

نادية المرزوقي 11-21-2016 09:05 AM


تتجدد الحياة، بتجدد التلاوات، و عدد الختمات،

فالحمدلله على نعمة القرآن، و جزى الله خيرا من أولاه اهتمامه،من جعله وقفا؛فدامت له الحسنات إلى يوم الدين، ابتغاء مرضاة الله،

و من جند الجنود الأخيار لتدريسه، و كرس ماله و وقته لاحتضان أفئدة كالطير تجول بين صفحاته،(مراكز التحفيظ)، و مدرسيه، حتى صار متوفرا مصاحف، و تطبيقات تقنية، فلم يبق عذرا لأي مدكر.

( و لقد يسرنا القرآن للذكر، فهل من مدكر)

فهذا وعد رباني و تحقق، و سيبقى إلى يوم الدين.


فلا عذر و المحروم مغبون.

فالحمدلله رب العالمين.

نادية المرزوقي 11-21-2016 09:19 AM

سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم

فرّاج الأنفوي 11-21-2016 09:23 AM

قد يُشغل المرء عن ورده اليومي بما تجتاله الدنيا وهمومها وتأخذه بعيدا عن مناجاة ربه والتلذذ بكلامه، هذا يقع لأغلبنا!
ولعلنا إذا لم نستطع حمل المصحف وتلاوة شيء من آيات الذكر الحكيم، فلا أقل أن نستمع له وننصت!
أهم شيء أن نصلهُ لكي يصلنا، أن نذكره ليذكرنا
أن نتلمس في كلامه مواطن الخشية، مواطن الرجاء، مواطن الاستشفاء، مواطن التغيير، سبيل الكدح، ومعارج الفلاح!

نادية المرزوقي 11-21-2016 09:39 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرّاج الأنفوي (المشاركة 979991)
قد يُشغل المرء عن ورده اليومي بما تجتاله الدنيا وهمومها وتأخذه بعيدا عن مناجاة ربه والتلذذ بكلامه، هذا يقع لأغلبنا!
ولعلنا إذا لم نستطع حمل المصحف وتلاوة شيء من آيات الذكر الحكيم، فلا أقل أن نستمع له وننصت!
أهم شيء أن نصلهُ لكي يصلنا، أن نذكره ليذكرنا
أن نتلمس في كلامه مواطن الخشية، مواطن الرجاء، مواطن الاستشفاء، مواطن التغيير، سبيل الكدح، ومعارج الفلاح!


نعم لله الحمد،
لا عذر لمحروم ، سوى أنه اختار أن يكون من المحرومين

فكل السبل-لله الحمد- المذياع في السيارة، التطبيقات في الهواتف،
المحلات التي جزاها الله خيرا، حتى و نحن نتسوق، تسخر مكبراتها الصوتية، لتلاوات رائعة تبث الأنس و الفرح، و معية الله لك حتى في السوق، و قضاء حاجات دنيوية.

إن الله معنا دوما، فهل نحن مع الله يوما؟

(فهل من مدكر)

ميسر حتى في أفقر الأماكن، و أكثرها ضنكا، مكنه الله من الأرض، فانساب في جوانب الكرة الأرضية : روحا و ريحانا،

لم يستبق لأينا عذرا،، استماعا، عملا، إيمانا، شوقا، تفكيرا، قراءة، تأتأة مبتديء، تلاوة الأبرار، تدارسا، تعليما، تدريسا، مدارسة،

هي جوانب وجودنا و حياتنا اليومية، فأشغلها، و لا نبتعد و نغفل عن كل ذاك، إلا بذنوبنا، و اختيارنا أن نكون من المحرومين، و الغافلين-عياذا بالله-.

رزقنا الله و اياكم الصحبة الصالحة أخي الفاضل،
إن غفلنا ذكرونا، و إن ابتعدنا قربونا، و أنسنا معهم إبحارا و تشاركا من نور يتغشانا معا،


دمت بخير و عافية.


الساعة الآن 07:50 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.