![]() |
اقتباس:
أستاذ مجاهد المنصور هي لكن .. قد يكون الحُكمُ عليها بِوجهين أعدل وأوفى .. إلّا أنّها جاءت في نصّي مؤطّرةً بِغصّة وبما أن الكتابة هي روح اللحظة من كاتِبِها صِدقاً لا تَشوبُهُ الشوائِب ـــ وهذا شِعاري ودِثاري ذات بَوح ـــ فقد كان لوجهها الديجور من بوحي وجُلَّه ما أَغفَلتُ الوجه الثاني إلّا أني ما أَورَدتُه .. لأنني حينها ما شَعَرتُه لرؤيتك وفِكرِك كل التقدير ولِحُضورك امتناني الجَزيل العميق ولِتلك الـ لكن التي جاءت في نهاية الردّ غِبطَةً في نفسي شُكراً لِكرم ثناءكم وجميل حضوركم امتناني وتحايا جُلّها احترام. |
اقتباس:
لكِ الودّ فضاء يا حبيبة وهذه :icon20: |
اقتباس:
لله حضورك يا شذا ما أجمل عبيره .. نثر في الأرجاء روح مفردة الحماس ( استمري ) ... واستمري يا حبيبة كما أنت راقية الحضور تتركين في ضفاف المكان والقلب عطر العبور لك الود وعاطر الورد يا حبيبة |
تلك الأمنيات المسكوبة في نصف النازعة
ترابط علي الحد الفاصل بين صبح وليل عقابيل الوعود الممكنة وقرائن الحال... ولكن.. قد تتدثر لكن بأعطاف نوالها،وقد تتجرد من تلك المرامي الحبيسة لتقفز علي طلل المتاريس بنشوة غامرة، أ.رشا عرابي كل التقدير |
اقتباس:
لحضورك الطيّب يا أخي إمتناني أسوقُهُ بهودج إحترام عساه بكم لائق |
هذه الـ لكن مثل سكين تحُز وريد القلب
ثقيلة ومُرّة ؛ تُثقل كاهل اللسان نُطقاً و تُرهق الروح/ قلة حيلة وربما خوفاً رشا عرابي نصٌ يستحق أكثر من قراءة واحدة! |
اقتباس:
أيّ عذرٍ ذاك يا حبيبة ..! هنيئاً لي حضورك أولاً وثانِياً ودائِماً مدّداً بِلا عَدد.. حُيّيتِ يا غالية متصفحاً وقلباً تحايا جوريّة يا شذاها |
اقتباس:
تَتَهامَسُ حيناً صارِخة تتقافز واهِنة ترنو بِعَينيْ روحٍ فقأتْها الدروب امتداداً .. وجرّحت أطرافها أشواكُ الحواف عثمان الحاج .. الشاعر الحكيم والصديق الذي به أعتز وأفخر كل التحايا وأجلّها وأصدقها وأوفاها أسوقُها لك إحتراماً يا طيّب |
الساعة الآن 04:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.