![]() |
إنْ تَقِفْ يَقِفْ وتِلكَ الأيامُ عادتها أن لاتَقِفْ وإنْ تحث الخُطى يُسرِج خيلهُ ويحثُ المسير فإنْ تَصِلْ يَصِلْ وتَإنُ كُلُّ الخُطى التِي أنهكها المَسِير |
سَرابُ الأيام لابيدَآءَ لهُ ولا شمّْسُ هَجِير وإنّمَا هُو أوهامٌ تعْبُر ووقتٌ يمضي إلى مُسّْتقَر |
أخبرتهُ أنّ الألمَ لاينتهِي متى بدأَ حتى يبلغَ مُنتهاه وأخبرنِي أنّ الحنينَ لاساحِل لهُ ولا مِينآء فعجبتُ للتشابهِ بينَ ألالمِ والحنين رُبّما أنّ مانشعرُ بهِ منْ ألمٍ هو وجهٌ آخرُ للحنينِ الذي أستوطنَ قُلوبنا |
تَدَهْدَهِي في غيابةَ الجُبِّ حتى يعبُركِ بعضُ السّيارة قالتْ إنْ لمْ أمتْ فهُناكَ حياة قلتُ : ولكنّها ستكونُ حياةَُ بؤسٍ وألمٍ وإغتِراب قالتْ : لاألمٌ يدومُ ولا إغترابْ إنْ أنجو سأعانقُ السّحاب قلتُ : تِلكَ هي أوهامُ الحالمين قالتْ : وما يُضيركَ إنْ أخذتني أوهامُ الحالِمين قلتُ : سأكونُ معكِ وأنا أكرهُ أحلام العابثين قالت : إذاً فترجّلْ وسأكونُ لكَ مٍن الشاكرِين فصمتُ صمّتَ الدَّهرِ ورحَلتُْ على جِيادِ الوهمِ سِنينْ ثُمَّ جِئتُ على قَدَرٍ فوجدتُ حُطامَ السنين فسألتُ الأحلام والأوهام وما غَبَر سألتُ الأيامَ وحجارةَ الطرِيق والأرضَ والنّجمَ وكُلُّ ماظَهَر لا .. أثرٌ يُتْبعُ .. ولا .. خَبَرْ فأوجعتنِي نفسِي بِسياطِ الألَمْ فعاتبتُها فأبتسمت إبتسام الحزِين فقالتْ أنْ يا أنتَ أنّتَ هُو مَنْ أضاعَ الأثَر فلا دليل فَعُدتُ إلى غيابةِ الجُبِّ وقدِ أندثَرْ فأخذتُ المعول وحفرتُ كحفارِ القُبور فلمْ أجِدْ إلاّ حجراً يتبعهُ حجَرْ وصوتٌ قادمٌ مِنْ بقايا سِنِينْ إنّْ الموتى لايعُودون |
كلُّ الناس ذو إحساس لكنهم ليسوا جميعاً يستطيعون إيصاله والذكآء نسبي ولا يعني ذلك عدم وجود الأغبيآء https://youtu.be/O_pJt2TRbaY |
|
معركة ذي قار لكن بلهجة عاميه والإبتسامة يوم انه قال ان الحرب كانت 604 ميلادي وجاء بيحسبها وتلخبط قال المراد انها مبطي : ) https://youtu.be/sByx1-2a7dg |
معركة ذي قار مجد العرب في الجاهلية والقادسية مجدها في الإسلام ولم ينتصر الفرس يوماً ولن ينتصرون بإذن الله والدمآء التي تسيلُ فينا مُسلمةٌ عربية https://youtu.be/3htXm7BK9qw |
الساعة الآن 07:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.