![]() |
اقتباس:
التّأرجح بين أحابيل القلب والعقل لا يورث إلا الهواجس المهترئة، لا بدّ من نصرة أحدهما على الآخر أو فيما ندر يسلكان الدرب مناصفةً~ لا بدّ من سوط ألم يجلد ظهر المُجريات لـ يستبين كلّ منهما مقدار تشبّث أحدهما بالآخر الحب أكثره زفرات، ولا يقدّم الأمنيات على صفيحٍ من ذهب !! حنان، أيّتها الغيمة الوارفة الممطرة أبجديات الكَلِم هنيئاً للمكان أن حَظي ببصمتك المائزة |
اقتباس:
صحّته في صِدقه وديمومته في المسعى لإبقائه قيد الحلول الضوء فيصل خليل عدتَ بإضاءاتٍ افترشنا لها إنصاتاً يليق مرحباً بك مرة ومرات يا طيب |
اقتباس:
مرآتي وانعكاسي الأجمل سعادتي بك هنا لا تقارن بشئ :) ثم يا جميلتي أنّى لنا أن نُجمل ما حاكت السطور من قولٍ في الحب وما أترعت المسام من إحساسً به كان الحب ولا زال وسيبقى وُجهة لقلم الكاتب/ الشاعر ونازعة توكل للريشة لونها فـ يبدع الرسام وطيبةً تمنح الملامح سِنحةً سمحة وتهبُ الطمأنينة به نحيا ولأجل من نحب نُبقينا قيد التصبّر نازكي محبتي |
اقتباس:
المحبة ليست إختيارنا ،،، فنحن لا نقرر متى نحب وكيف نحب ،، المحبة زائر يزورنا فجأة ويستوطن القلب .. كل الأرواح تحتاج للحب لتعيش بسلام ،، الحب أشمل وأعمق من أن ينكمش لعلاقة بين شخصين فقط ذكر وأنثى ... المحبة إن غزت القلب تحتاج لأسلوب في التعامل معها ،، على العقل أن يتحكم قدر الإمكان بتوجهات القلب وضيفه الجديد ... الصعوبة تكمن فقط في لوعة الإشتياق .. وحب اللقاء والحنين إلى الآخر كل الأوقات .. إن تجاوزت هذا عبر لقاء أبدي ،،، لا ضرر يأتي من المحبة .. بل سعادة وأفراح دائمة ... ما عاناه قيس بن الملوح أو غيره ... ليس سببه الحب ،، بل الظروف التي فرقت بينه وبين حبيبته ،، هذه الظروف والإبتعاد سببا له صدمة لم يتمكن من تجاوزها ... فهل السبب هو الحب أو ظروف خارجة؟ كحال طالب يفشل في دراسة التخصص الذي يريده .. فهل المشكلة بالطالب أم بالتعليم؟؟ طبيعي السبب هو ظروف معينة منعته من دراسة تخصصه ... ليس الطالب بذاته ولا التعليم كتعليم ... وهكذا الحب .. هو يأتي .. لكنه غير مسؤول عن توليد الظروف المناسبة له .. هي مسؤولية مشتركة .. قد تتدخل جهات تمنع من استمرارية العلاقة فيحدث الفراق .. وبالتالي المعاناة ... وكما قلت سابقا ،،، المحبة تأتي للقلوب النقية الصافية ،، فالمحبة بيضاء كبياض الثلج ،، مشاعر القلوب به صادقة ،، لكن الظروف هي القاهرة ،،، إن زالت الظروف استمر الحب لمدى العمر. الله يعطيك العافية |
اقتباس:
العقلاء، هم مجانين الحب ! لله أنت! أوكَلتَ الركن مقطوعةً دريّةً نفيسة تؤطّر بـ صبغةٍ بيانية عمق النازعة وضراوة نبضها ولم تُغفل من الصوت أتيت نايِه وشجوِ نأيه الضوء محمد الوايلي شكرا لك لها الفضاء مدد |
اقتباس:
بدايةً أعتذر جداً عن تجاوز ردك يا فاضل وأرجو أن تسعفني بـ سعة صدرك ( ثم، حيّاك ألف وحضورك مائز ولم يكن إلا رأياً واقعياً حكيماً يرى الحب بمنظور التوازن وللحق أدهشني جوابك أن من ينصف الحب هو ( عقله وربه ووقته ) هنا قلت اي والله صدقت صدقت مباركٌ حضورك مُضىءٌ هو فكرك امتناني لك سماء واعتذر مجدداً |
اقتباس:
الحكمة والتجربة والأبجدية الوارفة والروح المعطاءة أستاذ محمد البلوي أشكر لك حضورك وتلبيتك الدعوة رغم تحجّبك ممتنة بحق ثم يا طيب، لا أجد قولاً بعد قولك والله تبارك الله تأتي لـ تمسك من الحديث لُبّه وتطوّع لك الفكرة وكأنما تلوكها بالهَون بين سطرين وحبر! بوركت يا منارة الضوء والفكر السامق |
الحب ...
غيمة تخفق في صدر السماء برج عاجي من الاحلام سرب أمنيات محلقة براعم وبتلات للتو أينعت قبلات مسروقة لقاءات مخطوفة قشعريرة تقف على هاوية الدفء . 1) جنون لا يملك زمامه عقل ، 2) خفقة لا ينصفها سوى مصدرها ، 3) من مساوئ الحب يصيب القلب بعطب يفقده حاسة التذوق فيجعل للألم عناقيد شهية القطاف يستلذها كمصل يقوي الدفق في العروق بدون مبرر أو مضض ويبقى الأمل خيط الامساك بحلم لا تخذله ناصية واقع 4) يستمر الحب حين يستشف القلب منه الشغف ويستشف العقل منه معنى الحياة 5) أجد المرأة عاطفية بشكل عام في تعاطيها مع الحياة ، ولكن بالحب أجد الشوق بالشوق العشق بالعشق الدقة بالدقة الأخذ بالأخذ والعطاء بالعطاء وما من يد تغرف أكثر من الأخرى ، ولو أني أميل وأحبذ وتستهويني فكرة الرجل العاطفي جدا 🙂 ، رشا الحبيبة اعذريني وردي المتواضع والقصير جدا، برغم معاكسة الظروف أردت أن أعلق قنديل امتنان لدعوتك الكريمة، ولكل الابعاديين من قبلي ما أحلاكم محبتي احترامي 🌷 |
الساعة الآن 06:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.