![]() |
: سأحبك أكثر .. سأغرز الماء في أرضك ليخضَر اللقاء قولي مالذي سيحصل .. لو كان لنا بيت .. وحديقة وأطفال يكحلون السّهر .. إني أشعر بأنوثتك وأمومتك في دمي المليء بك ! ! |
: مؤلمة ! مؤلم ! موجعة ! موجع ! مدهشة ! مدهش ! أحبك ! أحبك ! انتِ وانا ! http://www.6rbtop.com/listen.php?son...5&type=au&q=hi |
: سيدتي ! كُنت اتمنى ألبسك ثوبك كل صباح ، واختار لك عِطرك وفُستان سهرتك ، كُنت اتمنى أن أحضنك في كل زاوية في بيتنا ، أن افترشك على صدري وانفاسك تغمرني .. هُنا قبّليني ! والآن ؟ ما المانع ان أموت ؟ ! |
: كلانا أنا والحرف مُتعبان ! وثالثنا وجهي ! |
: هيّا الى صدري حتى يتسق وجهك .. يصلي بردين أطرافي يفتح مسامات الولوج داخلي .. يرتفع لأبراجي المُكتضة بك .. يُقسم ألا نهر إلا بحرك ! |
: ماذا أفعل ؟ والسماء تُمطرك صوتاً كنمارق تتوسدها ذاكرتي ؟ ذاكرتي ؟ كل الضحكات والتمتمات الروحية المعقودة بأمل لقائك ذات ربيع ؟ ربيع ؟ ربيع أنتِ .. تأتين بالفراشات الحُبلى باللهفة ذات الأجنحة الوردية ؟ الأجنحة ؟ ذراعيك الحاضنة ايامي .. السابحة في أدق أسراري ؟ أسراري ؟ أنتِ |
: كما مطر الشتاء تأتي الذاكرة تُعرّيني فيثلج جسدي ، وترتعد أصابعي ، وتأبى الروح إلا الموت على أرصفة الوفاء رافعة سبابتها أشهد أن لا امرأة غيرك ! |
: آمنتُ بتسيحِ قلبي لكِ ، وصليت انتماءاً في محراب وجهك وابكيت سجادتي معي ، وبقيت أتلوكِ في الفجرِ بـ سبعِ قراءات واكملتُها بـ نافلة ثم نافلة ثم نافلة حتى وصلت المعارج فدعيت أن يحفظكِ في وريدي ! |
الساعة الآن 12:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.