![]() |
أيمكن أن أستعير من عينيك غيمة تأخذني لصدرك زمناً ... أستلقي عليها تحت حمام شمس دافئ... حتى ينتهي عصر القسوة الجليدي هنا... أيمكن!؟ |
أيمكن أن تفتح لي ذراعيك... تقيدني لاجئة من ضمن اللاجئين لصدرك ,كقطتك... وتضع على رأسي قبلة يخاطفك بها شعري... فأنتظر أن تمطر شفتيك همساً بحب.. لتفاجئني بسؤال أحمق كعادتك في مشاكستي .. بأيّ " شامبو " تستحمين ياعفريته..؟ |
( تعبت أجمع من الشجر ظلّـــه )
|
تفتح لي كل فجر نافذة أبكر للنور... تطلبني وأنا منشغلة بإعدادي لحلمٍ ما.. وأحياناً تفاجئني وأنا على خشبة الرؤى واقفة, والأحداث من حولي تتراكض فيما يشبه رواية موجزة.... كل وجوهها غريبة عليّ عدا وجهك.... فتنبت بين أضلعي طفلة.... تتسلقني.. تضع شفتيها في أذني .. وتأمرني بإلقاء نفسي بين يديك... كعادة الأطفال.. يهربون من زحام الأغراب.. وأنا أهرب من الأحلام.... و من نفسي ... والملجأ أنت.... وصوت يفتح لي نفقاً أثيرياً معبداً قلبك في آخره..... |
أصحاب الكلمات الإسفنجية مصدر إثارة للشفقة...
|
قوة الكلمة ليست في مدى قضمها للقلوب , قوتها في فرضها على حبيبك وعدوك معاً...
|
الشخبطة بحافة زجاجة على سطر , لاتخفي معالمة....
على فكرة... هي طريقة الجبناء في فتل عضلاتهم في المرآة....ظناً منهم أنهم قبال جماهير.. |
ثلاثة يزيدون شوكة إبليس طولاً....
منافق , مرائي , ومغرور منتفخ كفقاعة صابون.. |
الساعة الآن 11:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.