![]() |
حدثِنيّ عن [ الأعياء ] وأنتْ تُمرغنيّ بِ أمشاجٍ أخيّلتِك ..؟
هيّ : مُوجِعه ! وأسررليّ عن [ الأعيِادِ ] وأنت تشطُبنيّ من تقويّم ذاكِرتَك ..؟ هَل هِي فاِجعه ؟ . . لـ, صيحةِ حنيّن في مدائِن دوآخِليّ |
[لَهَا:
لَيْتَك ِ تَعْلَمِيْن!] |
|
ذكريات تنتهي و تظل تبتسم و بما تعبس
" في السهرة أكتئب .. و يطول بي السهر ..
فيسائلني القمر .. يا حلوةُ ، ما الخبر ؟! فأجيبه و القلبُ .. قد تيمه الحبُ : يا بدر ، أنا السبب ؛ أحببت بلا أمل " |
- خَيبتي في هَذا [ النُوفمبّرْ] لاتتسع لثُقب أبرة ً ياصديقي ّ ! صدقنيّ : أنا بحاجة ٍ ماسَه إلى نفسيَّ : ) |
<b>
|
ألى: [ الطَحَالبْ النَاضَجِه فَوُقْ المَاءْ ] , - كانَت خيّبتيّ بِ الرُكُود [ قَاصِمه ] ! وأيضَا سعادِتيّ بِ الخُلود [ وَاهِنه ] ! لمْ تعد الميّاه صالحه كَما تعَودِنا , وحَتى الظفادِعْ المُزعِجه خبت وأندثرتْ تِلالْ قِفاريََّ ! - المُصطافيّن فيّ تضائُل والحيّاه لنْ تعُودْ ! ثِمه خُذلان فيَّ [ ضِلعيّ ] يأنْ , ! حتَى الضوءْ تعلَى عَنْ دياريّ ولم يَحِنْ ! - http://www.lakii.com/vb/smile/16_154.gif |
- لمْ أنسَى أن أخبركْ قبّل أن يرتحلَ العيّد بأنهُ كَان لهذه السنه عُرساً صاخبا ًراقِصاً وليسْ كما كنتَ تُخمِن بِخيباتِك المعهُودَه بأنَّه عزاءً ليّ وحصادُ الحولِ المجتثَ ياسمينَ عُمريَّ ! إلى أنَّه يبدُو ليَّ ناقصً مُهرجاً لـ،يجعلنيَّ أنحنيَّ ويتقوس ظهريّ ضحِكاً ..! ممم : لابأسْ الكثيّر مِن الكرنفالاتْ تُوشوشُ ليَّ بالمجيئ دبُراً والخيبةُ لأيّاكْ ياصديقيَّ .. صدقنيَّ لمْ أكن أؤؤمِن يوماً بِعرافةالحدسّ , إلا أن هذه المره وافتْ روحيَّ الصوابْ في حدسها ! فقطْ , أنفثنيَّ كربُونا ًعلى سطحُ الزجاج وحدثْ نفسِك : متَى تعُود تِلك الطفلّه الميؤوسّ مِن ُبرئها وستجدني خلفك مُباشره أتهكمْ وأسخَرْ .. حتَى يتقوسُ ظهريَّ من الضحكْ , يحدثُ .. ولا تعقدْ حِجاجكْ أزدراءً ممَا أثقُ بِه فيَّ صدريَّ ! إلى الظِلالْ المُضِلّه ].. ! |
الساعة الآن 05:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.