![]() |
لم يعد هناك ما يُكتب ..
فقد استهلكت الأبجدية في اسمك .... لذا ؛ سأتوقف عن كتابتك ... |
يا أنت :
أيها الصامت كوجه السماء ، الحزين كصوت البحر .. مواسم العيد فاتتك مسرعة و دموع السماء لم تنهمر لآجلك قطّ فانفض عنك هذا الموت ؛ كي لا يتأخر نَيْسانُك أكثر ! |
اليك.. ابتسامة.. تتميل وكانها تعانق الشمس.. تتلوها وشوشات تتوسد الحنايا..!! |
إذا ما هاجت الذكرى وفاضت عين أشواقي كفاني أنكم أنتم بهذا الكون عنواني (محمد جنيدي) |
القراءة في مجالٍ وحيد لا يبلّغنا الحقيقة. الأمر يشبه محاولة التجول في مدينة سيراً في اتجاه واحد فقط. تدريجياً نجد أنفسنا خارج العمران |
. في صدري جيوش شوق كبيره ....... لا تدري من اين تبدأ ! . |
من بداية نبضي المتعب ..
وحتى منتهاه وفـ تمام الكارثة إلا جرح من الغياب انتظرتك والرصيف المر يبلعني ألم ساعتي صمت العقارب انكساري والسما تمطر عذاب |
يا صديقي الأمل :
تكسّرت فينا مجاديف الحياة .. فكيف نصلُ إلى شاطيءِ أمانٍ ... |
الساعة الآن 07:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.