...
رشا و ولدي عبد الله السعيد ... |
اقتباس:
|
|
الأستاذ عبد الله عليان وينك؟
لا يكون متجمد في ثلوج تبوك ؟ عطنا إشارة نسخنك.. |
التكوّر دون ضوء جريمةٌ كبرى في حق النفس
فكيف به إن كان دونكم! مررتُ على كل حرفٍ سأل ووثّقتُ في نفسي محبتكم أكثر ولم تكن يوماً شحيحة أحبكم بحجم ما للأبعاد في روحي |
اقتباس:
وآخر المساء في الساحة الفنية إطمني ماما ضياء .. أوقات ودي أجرب شعور أني أفتقد شخص واحد شخص يكون محور الإهتمام وأترقبه من بين الحضور وأفتقده إن تغيب قليلا ويتكون بيني وبينه رابط وهمي أشعر به ولا أراه ويشتد هذا الرابط بعد زمن ما حينها أدرك أنه قبض عليه بيده أو تعثرت به قدمه المهم أن لحظة التماس حدثت فتنطلق الحكاية ويعلو ضجيج الفقد بيننا فما أن أتغيب إلا وأجده في أول الصفوف وما إن يغيب إلا وصوتي يعلو في المنابر متحدثا وخطيبا : من رآه منكم يا قوم ! وتأخذ الحكاية مجرى أبعد من ذلك فتجمعنا بعض الأحاديث العابرة الملغمة بالرسائل المكشوفة لكن يحتفظ كلا منا بتلك المسافة المحزومة بالتحفظ ليس لجفوة أو لريبة إنما رغبة في تذوق لذة المشاعر البِكر أطول مدة ممكنة , في اللحظات البكر إحساس مغاير كـ من يمر في جوف النار ولا يحترق و تمتد يا سادة بين أصابعنا طرق وجسور وينبت في داخلي السؤال وأتسائل رغبة في الجواب " لكن يا صاحبي سؤالك غير مجاب " هكذا قالتها بالضبط فاستيقظ يا عبدالله من هذا الوهم ......! المهم فاقد الشباب والصبايا بتوع المرح ... |
اقتباس:
يازينك مافي احد فقدني غيرك 😀😉 لاخلا ولا عدم 🌹 |
والله كثير الغياب ..
شعرت بذلك من كمية الضجيج في ذهني هذه اللحظة كان أكثرهم ضجيجا شي أسمه عليان عليان ويدخل معه سليمان سليمان وتمتزج معهم إيمان إيمان و يصاحبهم عبدالرحمن عبدالرحمن وأسماء كثيرة تلتحم مع الضجيج جليلة وثبات وعلياء الوايلي محمد والمخلص منى و ماما شمس الأصيل ضياء |
الساعة الآن 06:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.