![]() |
؛؛
في ذِمّة الإحساس (نحن) مجَندلون.. بعضٌ من الإحساس قد يعني الكثير ~ |
بـ عناية، نربِتُ على آلامِنا
ونرتّب آمالنا بنفس العِناية وحين تلدغُنا الأيام ..... الله يُعنى بنا :35: |
البِدايات دائماً لطيفة،
نلمسُ من خِلالها أرواحنا نتعرّفُ علينا [من جديد] ... نرانا وكأنّنا للمرة الأولى نرى! للبِدايات هسيس يلمسُ لبّ السعادة فينا .... |
تَعبَثُ الرؤى بامتِدادِ ناظِريّْ، وأتشبّثُ بالهواء
في ثَورَةِ بَقاءٍ حائِرَة المَصير بَعضي، يُلَملِمُ الصُدَف وبَعضي الآخَر، يُبَعثِرُها هَباء ! مُتأرجِحَةً بين أرضٍ وسَماء البِداياتُ لم تَستَطِع مَنحي السّكون والنّهاياتُ أجادت بَتْرَ صَوتي ...! أتكوّمُ في شَرنَقةٍ من كَلامٍ موؤود ! أمتَهِنُ الإبتِسامة كَـ أبلَغِ صورَةِ توحي لي أنّني لا أزالُ على قَيدِ البَقاء ! وأُمارِسُ التّكهُّن بِـ آتٍ لَم يَحين وبِغَدٍ أبكَم لَيسَ لَهُ مَلامِحُ تَبين أورِدَةُ الغِناءِ عَطَش وأروِقَةُ السّمعِ صَمّاءُ عَن لَحنِ القَصيد ! وحينَ فاجِئة، أعدُّ العُدّة وأتشبّثُ بِكْ مَهما تعثّرَت بِـ خُطايَ الدّروب وبِذاتِ الغَفلة يا أنـــاي يَرشِفُني الوَجَل بِـ تَمتَماتِ الشّفاه وارتِباكَةِ النّطق ويَلوكُني الخَوف عليكَ ولِـ أجلِك وأتووووووهُ في غَمرَةِ هاجِس وثمّة في القلب صَوتاً لا يَصمِتُ صَداه " أحبك " ويَكفي القلب أنّك في لُجّةِ الفقد " أنــاه " |
يا صديق،
حينَ أخذَتني الحماسة [هرولتُ]... لستُ أدري كم قطعت! كلّ ما أعلم أنّي، حين أطلقتُ الخُطى أسقطتُ لوناً ! ثمّ ضعتُ وجلّ ما حولي [غبش]...! |
صباح الخيرِ للجميع، بينما أنت .... صباحُكَ أنا ~ |
أمي ليتني وتلك الشرنقة الـ تُحيطينني بها بُغية حمايتي..
أتوق له ذلك الشعور المُفعم بالأمان :35: |
لا أشعر أن ثمّة ما يُقال ... خَرَسُ الجواب يستنفذُ قيمة الأسئلة ويذروها في عين الصمت على هيئة (صدمة ) ..... نحتاج تفقّد وُجهاتنا ونحتاج أكثر تفقد الخطوات كي لا نركُل ذات (وهمٍ) قلباً :35: |
الساعة الآن 12:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.