![]() |
جيت بوقت مسلوب من ضلعه القوت
ينهم بقايا العمر لو بالقسر جاع .... جيت بوريدي ألف معنى بلا صوت تستنهضك، أفراح في معمع أوجاع |
ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ،
ﻧﻬﻀﻢ ﻣﺮﺍﺭﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﻜﺔ ﻧﻮﺋﻬﺎ ﻭﺑﺮِﺗﻢٍ ﻣﻦ ﺍﻟﺘّﺄﺭﺟﺢ ﻣﺎﺛِﻞٍ ﺗﺴﻘُﻂ ﻧِﻘﺎطها ﻋﻨﺪ ﺃﻭّﻝ ﻣُﻨﻌَﻄَﻒ ﺗﺘﻌﺮّﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺘّﺄﻭﻳﻞِ ﺣِﻜﺎﻳﺎﺗُﻨﺎ ﻭﺗَﻀﻴﻊُ ﺍﻟﻐُﺼّﺺ !! |
لماذا أحاوِلُ تَخمينَ لحظَةٍ لم تأتِ بَعد ؟
أيّها الهاجسُ فـ لتغفو، ودعني |
أخبرني فحسب،
أن يومنا لن يستعير من بقيّة العمر خيباته وكمّ انتظاراته ولن تَعوزَه الحاجة للفرح كي يشتري انتصاراته بـ ثمنٍ بخس أخبرني يا روح رشاك، أن ضآلة الآن لن تحوطنا في كلّ الأزمان ثم وطّد يقيني بـ زعمك أن الغد أجمل !! |
هذه الليلة يرتفعُ صوت الضوضاء في رأسي
وينتشلني الهدوء على أكفّه بالقسر ليس يأبه لتلك المدينة المتكوّمة في جمجمتي، انتفاضة فحسب وأُقرّ، أن ما تبقى من الليلة قد تؤمّه الفوضى المتجلببة في سكون ! المهم، إليّ بك قبل أن يُتسرّب الوقت من أناملي |
ليست بالسنين !
هي قضمةٌ من حنين نغصّ بها ولكننا نُجيد ابتِلاعها بالقسر بالقهر .... كيفما اتّفق! تعبتُ من حيّزي سأواصل الهرولة .... وحتماً عند منعطفٍ ما سألتقيك |
آمنتُ أنني كلّما اقتربت
(اشتقتُ) أكثر ! إذن، ماذا عن حنين المسافة ...؟ |
في يمينِ الآن الكثيرُ من (اللّخبطة)..
وفي شمالي (كمشة) حروف .... وكِلاهما فوضاي~ |
الساعة الآن 12:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.