عبدالرحمن / جليلة
ممنون لقلبيكما ، ومُمتن:34:

قاتلها الله
وأطال بقاءها 😄

شكرا لتفاعلك اخانا
الطيب عبدالله السعيد،

سررت بهذا،

حقيقة تأثرت بمشاهدتي بلقاء مع شخصية فنية مشهورة العالم الغربي ، و كان ما كتبت،

هو ناجح و يعتبر سر من اسرار نجاحه ابتعاده عن الانشغال بمواقع التواصل كما نسميها و نعتقدها نحن :)

: جميل الاستماع لأفكار الآخرين و انجازاتهم


قد يسبقوننا فكرا و رجاحة

لم لا :)

من يأخذون الحياة بجدية لا يعتبرون الاستراحات و الفضفضات والثرثرات انجازا ..

نسميهم عمليين جدا ، و الوقت فعلا انجاز ،

لكن نحن استراحتنا و فضفضتنا و كسلنا أكثر بكثير في المواقع من أي عمل في النت أو في الواقع للأسف :)

الإطلاع على سير وقصص وتجارب الناجحين من خلال المقابلات أو الكتب أو البحث والتقصي أمر بالغ الروعة كما أن
إلحاق تجربة بأخرى وسيرة بأخرى وقصة بأخرى وتكثيف هذا المسلك في الإطلاع برأيي يعطينا نظرة أوسع وشمولية في تحديد عناصر الإنتاج والإنجاز والإبداع
و الأسباب التي ساهمت في النجاح والتغيير
أنا ربما أميل للتفكير خارج الصندوق و مخالفة السائد والمتواتر والمتعارف عليه أكثر من مسألة الجدية والتعامل مع الحياة كما لو أننا في حالة طوارئ
ربما فكرة تجدها ذات لهو أو ذات إسترخاء تغير إتجاه الحياة ومفاهيم البشرية
مع محبتي طبعا للجادين وإعتمادي عليهم قبل غيرهم في الحياة والأمور العملية .

تذكرت بيت شعر وهو تحريضي من الدرجة الأولى ضد كل أقوالك أستاذة نادية ههه :
فل الحجاج وخل عنك الهواجيس
كل يموت وحاجته ما قضاها

،
،



ألم الأسنان مهما تعودنا عليه لا يحتمل ..

الشوق أحيانا سطور مترفة بالجنون

ها قد أقمت على التوله
والحنين
رغم امتداد الليل ، رغم تغوّله
ياغربة الموتى ..
ما افضع التشبيه
مرت سنون الوجد تركض في الحنايا في الوريد
لم تلق قارئة ترمي على النبض الشرود ..
بآيها
كل الظلال الوارفات تقاصرت
حتى امّحت

__
__

وتلاشت
من دون كف بالوداع تجاسرت






( إذ لوَحت)