![]() |
ممم..الأمزجة تتحكم أيضاً..: ) . في ذوق القراءة.. أعني. |
بس أخلص اللي بيدي وأنتحر..
.. تقول إحدى الصديقات أن لها طريقةً خاصة في نفث همومها وتُعقب أنها شُجاعة لأنها تتصرف بطريقة تُخبر بها ولا تُبالي برأي أحد ..للموضوع جوانب عدة بعضها أُئيده وبعضهـ أصمت لهـ رحمةً بهـ ،وبعضها أُعارضهـ وبشدة. تقول هي:_ اللي يده في الموية مو زي اللي يده في النار_. ولاأملك إلا أن ابتسم قائلة: أنتي حُرة ..أنا لاأملك إلا أن أقول رأيي ولاأستطيع كتمانهـ بأي حالٍ من الاحوال. : الخلاصة ومدعاة القول كلهـ أنها حينَ تواجهـ مشكلة في حياتها أو مواجهة وإشكال أيَّاً كان سواءا مع زوجها أو مع أي أحد في محيطها الاجتماعي ولاتستطيع فعل أي شيء حيال ذلك ولا حتى قول رأيها في مواضيع لها بها الصلة الأكبر فإنها تدخل إلى مواقع الدردشة وتطرح مشكلتها بجميع تفاصيلها وتتحدث تتحدث حتى تشعر أنها أكتفتـ ونفست عن غضبها..ممم أيضاً لا تُمانع من إضافة أي احد ،أي أحد (لاتعرفهـ )هذا أهم شيء.!! إلى (المسن) خاصتها لتُكمل مابدأت وليساعدها في حل مشكلاتها..! تقول هي ذلك. لا أدري احاول أن أشرح لها ماهية الخطر المُحدق بها جراء ذلك لكن لا فائدة وتعود لتقول لي: اللي أيدهـ في الموية.. ) _أي موية الله يرحم والديك_ أنا الآن سأذكر ما صمتُّ لهـ وما أيَّدتهـ وما عارضتهـ. ماصمتُّ لهـ : شكواها من عدم سماعها ،قهرها و تخطئتها في جميع الأحوال..مؤلم ذلك ويؤلم أكثر كون المجالات واسعة وواسعة جداً في السماع ومن هُنا أدخل إلى ما عارضتهـ وبشدة: وذلك أن تُدخل من لا تعلم عنهـ أي شيء في الخاص والخاص جداً من حياتها ظناً منها أنها مُسيطرة على كل شيء وتُلقي عن كاهلها ما أهمَّهـ وتمضي وينتهي كل شيء..! ماأيدتهـ: أن تتعلم من حياتها أنها لابد أن تتحدث ولا تختار الصمت سبيلا أيَّاً كانت المشكلة لابد أن تُسمع لكن أن تتحرى الدقة في شخصية من يسمع وماالذي يتوجب قوله ومالذي لا يتوجب . . . عموماً..مازالت تقول أنها ترتاح جداً لما تفعلهـ. أتمنى من كل قلبي ألَّا تندم ..فالحياة حُبلى بالكثير الكثيـر مع الحذر فكيف بدونهـ.! |
ماعادَ في الأحواض إلا قطرةٌ ،لاأذهبَتْ ظمأً ولا أشفتْ غليلْ.
: غريبٌ كوننـا هذا ،والأغرب منهـ أننا نبحث في مساحاتهـ اللامتناهية عن مخرج.! لا أعرف أي رصاصةٍ تلك التي يُمكن أن توصم بِ ذات الرحمة، وكُلٌ يراه يُبدِع في تَربية من حولهـ..كُلنا على صواب..أجل..أجـل ، و _حتى لا تتكرر منهـ و و و الإنسانية مُضرجة بدماءٍ سالت والسكاكينُ عديدة..حتى لا يُعرفَ الجاني كانت فكرةً ذكية..لكن لا أحد ظافر.أجل لا أحد.لأن للإساءة مرارة تُتقنُ اللحظات انضاجها ، خطواتُ الدروب أقل صعوبة والمواقف أسهل تعاملاً واللين حاضرٌ حاضر متى ما طُلِبَ سَعِدَ بذلك ..لكننا نُبدِع ونُرهِق عزم الإرادات حتى تُحجِم وحتى ينوء ينوء ينوء بالمبادرة الكاهل..! كم تُجدي كلمة (مُتعبة) في وصف مشاعر العيي لكنها لا تُحدث شيئا بعد ذلك ،سوى انتظار للــ مابعد، وأيُّ فائدةٍ تُرجى ونحن إثرَ المواقف لانتعلم..! : فعلاً غرابة لا يُماثلها غرابة. |
مابالكِ يا ذكرى...
فإذا طيفكَ يرنو باسمـــا
و كأني باستماعٍ للجوابِ. " أسماء..تذكرين.؟ تزكم الرائحة أنفي...يا أسماء. كانت فترة من عمري لا تُنسى، كانت سُقيا لبذورٍ أزجتها في قلبينا مها. كـانت عَتباتــ نصعدها واحدةً تِلو الأُخرى...نصعدها والدموع حليفة كُل غيابـــ..والغباء مُلازم..! و اليوم أقولـُ لي وفي مساءٍ مُزدحم بالذكرى: لم تكن دموعنا دليلَ غباءاتــــ ..بل شرَّعت للصدق الأبواب لـــاـ فيما بعد، استعجلتـــ الأحداثـ...لكنها تنبأتــــ..وصدقتْ نبوءتُها.......! .. http://upload.7bna.com/uploads/1b2bac43a8.jpg . . . إيُها الراحلُ عُذراً في شكاتي.* * منها أيضاً.. إن تذكُرين. |
فِدىً أم سُدى..! : قُلتُ لي ذلك وأنا أمشِطُ الذكرى جيئةً وذهابا.. وقُلتُ لي : إلى أين.؟! و أيضاً قُلتُ لي: مع من.! : : : مالم أقُلهـ... أني أعلم في قرارة نفسي أيُّ قَدرٍ سـ يكونُ لي بين المنعطفات حلوهُ ومُرهـ..لا أهتم به ..على الأقل الآن .لاأهتم.! بيد أني أجمعُ يدي إلى قلبي وأُغمضُ عيناي كعاداتي حينَ ضَجر لأُلعبـ معي الأحجية الوحيدة التي تفهمني وتصل إليّ وتنتزعني من داخلي.....أجمعهما وأُتمتم حتى لا أشعر بي حتى... . وأدري وأدري وأدري أني لستُ من المغربـِ في مأمن ومتى ماكان ذلك..فــــ الشمس لا تُبطئ حتى تعود.. وليسَ هذا كُل شيء... إذ أنَّ من كان مع الصُبح على موعد، فـــ لن تُضيرهُ سَطوة الليل.. مهمااااا تمادى. . . . . . . |
/أنا كَ الفصول الأربعة.
. . . ساقَ الشجر تفنى بلا رفقة عَضيد.. ويفنى الصبر. خوفَ الذبول خوفَ الهجر لليل..للشكوى..و لليوم العَسر لابد من أخرى تشيل الهم وتشد الظهر. : قَد لا يدفع للقول إلا قولٌ آخر، شعور ،حديثُ نفس..... النقاط في قاموسي تَعني أن للحديثِ بقية لكنها تتمنع. . قد تكسف شمس فـ يملّ قَمَر.! وقد يتقدم امس...بذبول عُمُر.. أو..نستلذُّ الهمس بعدَ صُراخ دهر. . . . . . لأ. كَ جِدار يحكي مُعاناة. كَ قرية تَحكي قصـــة. كَ خارطة تحكي انتماء. لأ... تكبُر.. سعيدةٌ بها وأُبارك لها ذلك. . . . دموعُ الزرافة ،ليست كأي دموع ولها قصة... ربما سأحكيها هُنا في يومٍ ما. . أطرافُ قلبي صدِئة..كَ ثكلى تَسبَّبَت بلا قَصد فـ سيمتِ اللوم وتفردت باللوعة.! |
: أيُّ بابٍ ذلكَ المفتوح ولا ضوء خلفهـ..؟! أهي قلوبنا ظُلمةً أعْتمَت..! أم أعيُننا تجاهُلاً انعمت.؟! أم هي الخواطر شربت قيحَ الجروح حتى أرتوَت..؟! : حينَ تكونون تحتفلون وأنا أبكي فمن غير اللائق أبداً أن أُظهر دموعي لأن ذلك قطعا سيعكر عليكم صفو فرحتكم. وحينَ يُزعجكم أمر او تبكون فـ ليسَ من الذوق في شيء أن أنشر فراشات فرحتي بين ظهرانيكم..إذ ليسَ من شِيَم الكرام ذلك. : في الحياة أمور ليست من الخلل في شيء لكن ردود الأفعال وماتتليها هي الخلل، التعليلات والظنون هي الخلل، التفكير، التساؤل، الحساسية تجاه البعض وبعض الأحداث.....................تُحدِث خلل ، وإن تراكم زَخَمُهـ دون حَل فلن نصل للتفرد والمحبة والروعة أبداً لن نصل. : و..هاجِسٌ مًفحَمْ. يتساقط كَ خريف.. والطريقُ طويلة . |
|
الساعة الآن 02:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.