أَينَ هُمْ ؟ أولئكَ الذينَ أَبكَانَا الحنينُ إليهَمْ ! |
أعيدِينِي إِلَيَّ ثُمَّ ارْحَلِي حَيثُ شِئتِ |
ونحنُ مُجردُ حروفٌ … تُخطئُ وتُصيبْ ويبقى الحرفُ الأولُ حرفُ … الألفْ
https://www.youtube.com/watch?v=VzaT...&feature=share أُيهَا الأصواتُ القَادِمةُ مِن دَهاليزِ النسيَان رِفقاً بِروحٍ لاتَعي وجَسدٌ قَدْ بَلِي وأيامٌ بِلا إنتهَآء وَحَرفٌ يُشبهُ حَرف وروحٌ كَمَا رُوح وأسمآءٌ ورموز ! وخيالٌ وشُخُوص ! ثُمَّ إنْ كانَ ثَمٌّ أنَا الشَاهِدُ والمشهُود ! والغآئبُ الحَاضِرُ ! وبقايا الذكريات وحنينٌ لمْ يكتملْ وسرابٌ سينقضِي ثُمَّ … لاشئٌ يستحقَ البقآءُ … لله |
صَدقَ …
صعبٌ جِداً أَنْ لايجمعنا … لاَ … موعد ولا … فرْحة … ولا أحلام ولايمكن في يومْ أَنَّا نتلاقَى مَعَ الأَيام … |
والزوار 1) أهلاً بِكَ … وتُصبح على خير … |
للذِكرىَ ألمٌ لايشّْعُرُ بهِ إلاَّ الغآئبونَ فِي النسيانِ وحنينِ الأيام |
هُنَا … أُحدِّثُ روحاً أنهكها الحنينُ إلى فَضآءٍ لاحُدُودَ لهُ فينتَهِي |
كأنَّمَا ظلَّةُ غيمةِ حُزْنٍ أَظلَّتنِي فاحتميتُ برُوحٍ ولْهَى فأخبرتنِي أنَّ وابِلَ مَطَرِهَا سيُصيبُ جَسداً أنهكهُ المَسِيرُ وستبتَلُّ مِنهُ رُوحٌ فتَرتَوي حُزْنا |
الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.