اقتباس:
عبدالرحمن الغبين ... شكرا ً لكَ من القلب .... ذكرتني ببعض العادات ... الجميلة ... وبغلاف ورديّ أنيق .... أجمل مافيه توقيته .... دمعة في زايد |
اقتباس:
قيد سعيدة بك ِ .... موقف (17) : : كانت تخشى الموت لدرجة الموت وحين رأت تلك الرصاصات المنهمرة قريبة من إبنتها قالت : لا تخافي يا إبنتي سأغطيك الإبنة : أنا خائفة قالت : ماذا بعد هذا !! لم تلاحظ أنها تتكلم عن الموت ...! وأحاطت إبنتها وهي تتشهد " لا إله إلا الله محمد رسول الله " دمعة في زايد |
اقتباس:
آنا كارينين .... أمممممممممم ;) بإنتظارك دائما ً .... دمعة في زايد |
اقتباس:
:) فقد يا فقد .... أيتها المشاكسة ... اممممممممممممممم الحكاية لن تكتمل دمعة في زايد |
موقف (18) : : الأم : حمود ... ماذا لو يشاغب الطلاب في الفصل ؟ حمود : يضربهم الأستاذ ... الأم : أمممممممم وهل ضربك مرة ً ( قلقة ) حمود : مرّة واحدة يا أمي كنت ُ أتكلم مع زميلي الأم (غاضبة ) : ولماذا لم تخبرني ..؟ حمود : لأن استاذي هذا بالذات لا يضرب كالأساتذة الأم ( بسخرية ) : وهل يضرب بمنديل ؟؟؟ حمود : كلا يا أمي ... بل يضرب بسعادة ... ثم يعقّب ... حين يضرب يبتسم ويقول أنا لازم أضربك دمعة في زايد |
اقتباس:
: يا إلــهي.. كم يُعجبني أسلوب هذه الفقد . أما الـ طن طن طن . فـ شيء آخر. مُمتعة جداً. . شُكراً لَحظ . |
:) شكراً قيد ------------ -19- " صدقيني لم أخجل أبدا، لكن عباتي اتسخت قليلاً، امم كثيراً... الكُم وهنا من الأسفل، وجزء صغير من الشيلة... كأنّ رائحتي صارت صلصة بصل؟ البطاطا فيها بصل؟ تصدقين، لو من زمان... ربما.. ربما كنت سأبكي، لكن الآن... تغيرت لم أخجل، ابتسمت ورفعت رأسي ومشيت وتركت كل شيء على الأرض... لكن، الأجانب هناك نظروا ناحيتي، عندما رجعت كانوا ينظرون باتجاهي ويضحكون، يعني كأنهم يقولون: نعم نحن نعرف من تكونين.... لكن والله يا فطوم، لم أخجل ولم أرتبك أبدا... حذائي طار قليلاً، شعرت بأنهم ينظرون إلى حذائي لأنه سبب المشكلة يعني... لكني لم أعطيهم أي فرصة، فأنا لم أخجل أبدا، ولم ألتفت ناحيتهم حتى... لكن...لكن... كلي، الأكل لذيذ صح؟ ..." |
الساعة الآن 04:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.