![]() |
بلياديز ... حين أتمتم بأسمك .. تُبنى القصور في لمحة .. وتُفرد مساحات الحدائق العظيمة .. في رفة .. وتُنصب أعمدة الغمام ... وزخارف المطر .. هذا أسمكِ .. أما حضوركِ .. فله الـ مالايُحصى .. من الشُكر/المطر |
يسكن معي هذا النص فأعجز عن وصفه الآن , لذلك لي عودة كعادتي .. دائما اسرف في تذوق الجمال |
أميرة سراب ... وكأنك ياأميرة تهبين هذا الحرف حصيلة هواءٍ لاتنفذ ... وزاد نبض لاينتهي .. شُكراً بحجم السماء .. لوجودكِ ... |
القائد : قايد الحربي ... إطلالتك .. آنية نجم .. يتوضأ هذا الحرف من لُجتها .. ممتنة .. لوميضك .. الـ أعاد بناء النور .. في عتمة الحرف .. شُكراً كالنور لاتُقبض .. |
عبدالعزيز رشيد ... ثناؤك .. يجعل مدرجات الحرف الحزينة .. يجري بها هُتاف .. الفرح .. تواجدُك .. بيرقٌ .. يرفرف بالنور ..والسماء تُنشد له المطر .. شكراً لعلو مقدمك .. |
وردٌ ياورد .. لـ التو قد فاق القُزح .. لـ التو قد استقامت طوابير الزهر .. ولـ قد بدأت أغاني الربيع .. ورقصات الفراش ... ورذاذ العطر قد تشبت بصدر الهواء .. فقط ياورد .. يكفي اسمك .. لتركض الحياة بفستانها الربيعي بلا توقف .. في جرداء الحرف .. والمطر يفرش العشب لخطوتها ... سعيدة بكِ يانقاء .. |
ياسر .. خطاب .. وجودك .. كفة الجمال الراجحة .. والتي أنتصر بمقدمها .. حرفي .. بك .. علمت أن السماء تُغدق من علياءها .. على قامة حرفي ... شُكراً .. لـ مسك وجودك .. وشُكراً لاحصر لها للعابق من عودتك .. مع كل مرة/مطر ... |
أيموت ؟! مُباداً بالجفاف وختام العطش ؟! أيموت ؟! ويتكيء على ماتبقى من عكاز النبض ؟! أيموت ؟! ويستعين بالحب المعلّب ؟! إغفاءة حلم .. قاتل الله أوجاعكِ التي لا تستحقينها .. وقاتل الله الحب إذ لم ينصف قلبكِ بالقدر الذي يستحق ... ! |
الساعة الآن 03:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.