![]() |
الباب.. والنور.. والشباك.. والصورة
ورهبة سكون الخشب.. واصوات جيراني واوراقي اللي على الادراج منثورة تشكي علي وحدتي.. والصمت.. واشجاني والغربة اللي بجدار القلب محفورة صبري.. طموحي.. ومطرقتي و سنداني تكفا وانا اخوك.. تكفا يا ابو نورة لا ينكسر صاري شراعي على امتاني |
من علم عيوني على هالسهر لين
ذابت محاجرها وجمّر هدبها يا بنت ما ياقف على السهد قلبين الا القلوب اللي ذبحها تعبها. |
خذّ ما تبي مني وخلّ واشهب الدمع
لو يبتسمّ هذا الخريف نترامى احيان احس اني معك شعلة الشمع تحرق وتحرق والأماني تهامى |
لنتفق فحسب ان كل شيء كنا نحسبه في عيونهم طريق للوصول
اصبح الميهاف.. او.. الجرف الذي القى بالرحلة الى غياهب لم نحسب لها نحن بسطاء.. نحب ان نعيش.. نحب ان نحب.. نحب الجمال ونسعى اليه لكننا مسيرون.. ومبرمجون .. فتلك الرحلة لم تختر وجهتها.. وايضاً.. نحن بيننا وبيننا لا يمكن ان نختلق الخوارق ونوجدنا من عدم. |
ما تنسيني الشوارع.
والمدائن. والسحاب اللي على اطراف الأصابع. ما تنسيني السنين. وامنيات اطفال كانوا عاشقين. واصبحوا.. حبر ومدامع |
القهوة هذا الصباح تحت الغيم.. ترتب الأشياء.
ترتب (جميع) الشياء. النادلة كقطعة من هذا الغيم وبخار الفناجين المجاورة يتحدث بلغة جميلة ايضاً. وسيدتي تحدثني بصمت.. وتسلبني ملامحي. |
بين اشياء الطفولة.. ما زالت تتنفس لعبته البلاستيكية
تتنفس انفاسه وملامحه وذكرياته. |
الم أقل لك ..!! لا احد يستحق ان يلمس الجرح.!!
|
الساعة الآن 05:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.