![]() |
|
اقتباس:
يــ نفثة .. بجيوب ذلك المعطف ألف خيبة .. لدرجة أننا نرى قطرات التعجب تتساقط من أكمام الذهول ...! وحده المساء يدرك وقع الأقدام الراقصة بمسرح حلم ما زالت أنفاسه في يقظتي عالقة ....! همسة ... ألم يكتفي الغياب منكِ ..؟ مودتي ... |
اقتباس:
ولأنني أدرك تماماً حجم الليل .. أفرغ لكِ من أبجديات الضوء حكايات لا تنتهي .. كذلك البدوي الذي أشعل ناره وبدأ يردد بحنجرته قصائد الكيف ...! حين كانت قهوته نبيذ كيفه وفنجانه طفلٌ يداعبه بين أنامله كلما أراد الارتواء ...! يــ دانا ... لعودتكِ وافر الامتنان .. ولحرفكِ رئة مكتظة بأكسجين النبض ...!! مودتي .. |
أبحث عن ما تبقى مني .. عندما أتعاطى من ثمار تساقطت من سطورك هل لأن الحلم هنا يفوق أساطير الخيال ؟ .. .. كانت في عيني الرمال .. جبال صالح حريري لكَ يا سيدي أعلن ادماني لِـ حروفك احترامي وتقديري تحياتي |
اقتباس:
صاحبة السرّ الأبيض ... ما زلتُ أركض وراء حلمٍ لم يكتمل نموه بمهد اليقظة ...! كلما اقتربت منه أزداد بعداً لدرجة الشعور بالانهزام داخلي ألف مرة ...! الآن أدرك تماماً بأننا حين نحلم فأننا نمارس لعبة الهروب إلى ما وراء مرفأ المستحيل الممكن ...! يــ منال ... تواصلكِ جسر حياة ... يحمل أقدام الحرف إلى ضفاف الوجود ...! مودتي ... |
اقتباس:
كغيابكِ يــ عائشة ...!؟ :( مودتي ... |
حلم ْ لآيَنام .. !! أتعلم تَسكع الأحلام أرصفة الأضالع بات َ مظهرا غير شاعريّا ً :) ومانحن ُ فاعليّن ألا نتسول بـ/ أيدي الأطفال حتى لا يُطال بِنا شائِكه وأحلامُنا لا تُصفد ..!! الحالم .. الحريري ّ وصباحك يتهادى عقيّقا لـ/ حرائر حرفك (هـ.خ) |
هي أيضا ترقص على عزف يقظة حلمك هي ايضا تقترب خطوة ولاتعود وريث الحرف وعازفه صالح الحريري امتعتنا هنا |
الساعة الآن 09:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.