![]() |
مَتى أبُثّكِ مَا بي، يا راحَتي وعذابي؟ مَتَى يَنُوبُ لِسَاني، في شَرْحِه، عن كتابي؟ اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي فلا يطيبُ طعامي؛ وَلا يَسُوغُ شَرَابي يا فِتْنَة َ المُتَقَرّي، وحجّة َ المتصابي الشّمسُ أنتِ، توارَتْ، عن ناظرِي، بالحجابِ ما البَدْرُ، شَفّ سَنَاهُ عَلى رَقِيقِ السّحَابِ، إلاّ كوجْهِكِ، لمّا أضاء تحتَ النّقابِ ابن زيدون |
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا
..................................... شوقا إليكم ولا جفت مآقينا ابن زيدون |
بعينيكِ أستهدي فكيف تركتِني ... بهذا الظلام المُطبِقِ الجهم أستهدي سلامٌ على عينيكِ ماذا أجنّتا ... من اللطف والتحنان والعطف و الودِّ إذا كان في لحظيكِ سيفٌ و مصرعٌ ... فمنكِ الذي يُحيي ومنكِ الذي يُردي إذا جُرِّدا لم يفتكا عن تعمدٍ ... وإن أُغمِدا فالفتك أروع في الغمدِ هنيئاً لقلبي ما صنعتِ و مرحباً ... و أهلاً به إن كان فتكُكِ عن عَمدِ لإبراهيم ناجي .... الناصر محمد .. المعذرة يبدو أننا في وقتٍ واحد وكنت أنت الأسرع لبطء اتصالي ... |
دمك الطريق وما يزال بعيدا
................................ علق برمحك فجرنا الموعودا حمد الرحيمي لا بأس بذلك هل ترديد أن اوصل لك خط سريع دمت بخير |
دَمْعٌ جرَى فقضَى في الرَّبْعِ ما وجَبَا لأهلِهِ وشَفَى أنّى ولا كَرَبَا عُجْنا فأذهَبَ ما أبْقَى الفِراقُ لَنا منَ العُقُولِ وما رَدّ الذي ذَهَبَا المتنبي |
بسمتْ فلاحَ ضياءُ لؤلؤ ثغرِها
.......................................فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ عنترة بن شداد |
ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌ، مَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداً، لَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌ، وَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ الفرزدق |
سائلْ عميرة َ حيثُ حلت جمعها
عند الحروبِ بأيَّ حيَّ تلحقُ أبحيِّ قيس أمْ بعذرة َ بعدما رفعَ اللواءُ لها وبئسَ الملحق عنترة بن شدّاد |
الساعة الآن 09:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.