![]() |
سعد الصُبحي,
حضورك فقطْ , تباهى كـ اغنية شرقيه دُفقت الى ارضَ الله المسجَوره . - |
وأنا أيضاً , أخافُ من السحر الذي يتبعُك , الوجه الذي يخلقُ بحلوكِ ياغنُوه , يُمرر أصابعيّ بالأمنيه كمصب عسلْ ,
أتمهى حول قلبك الأخيليّ , اجوبُك " نحله " لاتؤمن الا بالخلية الامْ , ارسمك ورقةً صغيره مُجنحه بإسمينا , أدسها بين " ميجنة ضلاعك " على وترٍ حساس , كنت ِ في مصب عيني هذا المساءْ ياصديقتي , ناضحه بالماء , وحلوة المذاق جداً . - |
أهلاً ياحنان , أهلاً بالنبض, أهلاً برقصِ الحُب في صدريّ .. أهلاً بمدادك البحر اليسيّر , الأعمقْ .. أهلاً بدقةِ الوقتِ النافذْ , والماء المشُوب , والأرضْ الهيمنْ .. بخطاكْ أهلا كما ينبغيّ , لقامتك , وظلك الملاصق ليّ .. - |
ياموصلية , هذا الصوت المُهيب في حنجرة ِ فميّ , يُخيفنيّ مائُكِ الزلالْ , يحشر رئِتي بالأمنيّات الورديه , يدفقُني ريقا ً مُسالا ً في وجه ِ العطشْ . يامجنونه , حميمية وجهك لي , لاأنساها , ورباطُ صداقتِك في ميلاد عُمري " قلادة تجلبُ الحظّ " وكفِ عن مضغِ الغياب .. - |
الخالد العزاب
رفقاً بالقوارير يارجُل رفقاً بـ* قوارير الإنـ(س)ـاء .. - |
صباحتس أنا يالهنوف ! هذا النص أشبه بنبع غير قابل للنضوب ، كلما قرأنا أكثر كلما تبدت أفكارٌ و جاشت مشاعر أكثر / مدهش .. الذاكرة و مقتبسات الحزن منها و العمر الذي يمضي .. العمر الذي يمضي .! حسناً بمعنى أن كل سنة تمضي تثقل كاهلنا بأوجاع أكثر رُبما رُبما كان هذا هو الدافع لإستنفار الذاكرة ! تسجيل المرور من هنا مجاملة اجتماعية أو رُبما لقول : أنا أتابع ! هكذا يتراءى لسواك ، أما أنتِ فتعلمين أني أقرأ لأنك كتبتِ ، و ليس لأحدٍ أصابع كأصابعك / دماغ كدماغك / جاذبية كـ جاذبية أرضك :) .. مثقلة بجنون حرفٍ باذخ و جميل جداً .. أوه ، هذا يكفي كـ إطراء و العائد منه / عليه نقداً و عداً إذا سمحت :) .. فقط سلم الفكر صديقتي / دون رتوش / ، فأنا بدائية النمو كما تعلمين .. |
وأنا أيضاً ياسعد أرفعُ قبعتي تقديراً يليق في كُل قرائتكِ لها وألوح بيدي قِطافاُ من نعيم! ياعزيزي أنت تُعيد بي الذاكره الى حيثُ وجه والدي حينما جئتُ اليه " بخرقةِ " الولاده .. صمتْ طويلاً وكأنما الدهر , وقال بعدها بوجه ِ باهت بلتُه الشمس .. اهلاً برزقِ الله ليّ! هكذا أنا .. أبقى لحظة مؤجله للهواء , ورحبنة الذين من حوليّ , بلا يقظه واحده من الموت! شكراً لك , وللذاكره الباعثه معك - |
يارب الصباحات يافرحة ..
يارب كل شيء ٍ حيّ , نبضك , ضجت رتوشك , وطوقكِ النجاة في قعر القلب أصبعك , ميسم النايّ .. من خلق ذالك الصبح بهيئة ٍ أشبه مايكُون : أنت ِ .., وحلة الزينة شكراً يالله على هذه القلوب الطيبه , حتى وأن كان الألتقاء بها محُال .. شكراً أن جعلتها ليّ .. كم أنا مدينة ٌ للموئد بالحياة , والفرحة , وكل ماجاء تباعاً للحظ الوافر في كتابة الاصدقاء . و" أروحلك فدوه " - |
الساعة الآن 03:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.