![]() |
حان موعد امتطاء الدراجة الهوائية.. وهي حصة رياضية انقطعت عن مزاولتها، وعدت أمارسها منذ حوالي 3 أشهر ويزداد شغفي لهذه الرياضة في رمضان هذا يعني أنني لست من الأغنياء مثل بثينة التي تمتطي الطائرات :) فهل وقت المغادرة حان أم ثمة من أراد أكتشاف هويتي؟! |
اقتباس:
مساء الخير لصنّاع الروعة هذا الليلة : بثينة وصديقي المطر . استغربت جدّاً من هذا المقطع في جوابك يابثينه , هل تقولين بأنّك تكتبين لتخوضين تحديّاً مع القاريء او مع آخرين غير مؤمنين بنصوصك مثلاً ؟ الا ترين ان الكاتب او الشاعر يجب ان يكون تحدّيه ذاتياً أكثر من الأهتمام بما يُريد القاريْ ؟ أي انه بمجرد كسب رضا الذات التي بالتأكيد لن ترضى بشيءٍ غير جيّد سيكون من البديهي رضا القاريء عن ماتكتب ! حسناً قلت كلاماً كثيراً لكن في اعتقادي , [ كلّما كان الأمر اشدّ خصوصيّةً كان اوسع انتشاراً ] , |
اقتباس:
|
حسناً بثينة أنتِ رائعة بحق في ردودك كما هي روعة كتاباتك وهذا ما يجعلني أطرح سؤالاً اعتياداياً رتيباً، أجزم أن ردك عليه سيلبسه عباءة الإبهار.. من هم أقرب الشعراء إلى ذاتك وأنتِ تقفين أمام أرفف مكتبتك؟ وهل وجودك في الـ facebook أوصلك إلى ضالة ما كنتِ تبحثين عنها هناك؟ |
اقتباس:
كتابتي لي فقط لا أكتب لأحد أو من أجل أحد.. لكنني أؤمن بمبدأ : " ليس كل ما أعرفه علي إظهاره " و بعض التجدد الذي تعمدته كان متعدد الأغراض: إثبات ما أردت إثباته، استخدام طريقة يحبها القارئ - و لكن بشروطي أنا - لتصل كلماتي بشكل أكمل إليه :) أهلا بك كبيرة |
بثينة محمد , إسم يذهب إلى عمق الذاكرة ليستقر _ من أول إلتقاء _
تشاكسنا كثيرا يابثينة و ( تخانقنا ) قليلا ولن أفوّت فرصة أن هذا المتصفح يحكي عنك لأجدد عهد أخوتي وصداقتي وإحترامي لكِ .. بثينة , عندما تتحدثين عن صديقاتك يظهر جليا مدى إحترامك لهذه الصداقة وتعلّقك بها ومحبّتك لصديقاتك .. لم اقرأ لكِ يوما شيئا عن مفهوم الصداقة , وأتمنى أن اكون اخترت الوقت المناسب لطلب ذلك منكِ . عائشة المعمري كل الشكر لكِ .:34: |
اقتباس:
أهلاً كثيراً بك يا قلب الادب النابض في أبعاد أستاذي القدير سعد الصبحي رمضانك مبارك وكريم عليك وعلى روحك الطاهرة نعم لقد لاحظت رد بثينة وتوقفت عنده بمجرد أن دونته جواباً على تساؤلي الصغير وربما امتهاني الصمت في هذا الجانب جاء اعتقاداً مني على أن الكاتب كثيراً ما يجد في النص الواحد تجربة متكاملة، ويتعايش مع لحظة التعبير في معزل تام عن العالم، إلا أن الطارق الوحيد لباب العزلة تلك يكون القارئ.. هو القاري المتلقي وحده من يسمح له بطرق باب المخيلة. فكان من الوارد جداً عند أغلب الكتاب اعتبار هذا النص الواحد معمل تجريب، ولكن التجربة المتكاملة تكون نتاج تراكمات هذا النص وما سبقه "أو تلاه بعد زمن، ومما لا شك فيه بأن شخصية تلك التجربة ستبين مع تواتر الوقت حاجة الكاتب أو الشاعر إلى بتر اطراف المتلقي أثناء مزاولة لحظة الكتابة، وترك فاعلية التأثير عليه رهن النص أو المادة الأدبية التي يعمل على إنجازها. لذلك.. عذرت بثينة.. وتركت تساؤلي للصمت حتى جئت أنت بكرمك وأطلقت له العنان :) يا لك من كريم أستاذي سعد |
اقتباس:
:") ! |
الساعة الآن 02:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.