![]() |
اقتباس:
وذاك قطعاً لا يختلف عليه أحد .. إلا أن المشكلة الحقيقة هي الجمهور الخاص بالكاتب أو الشاعر الذي يجمعه من خِلال علاقاته الشخصية والتي تصطدم مع عدالة الحكم وأمانة التقدير شكراً لك أستاذي |
الكاتب بين الناقد والجمهور ، لِمن الغلبة في تقييم مستوى العمل الإبداعي ؟ هل هو لتصفيق الجمهور ، أم للرؤية النقدية التي قد ترفع النص وقد تجعله في الدرك الأسفل ؟ بإِعتقادي يارشَا لو حظِي بالثَانِية وبِعدد من النُقَّاد الأكفَّاء سَيكفِيه عن تصفِيق الجمهُور بضآلة المعرفة منهم ! http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
اقتباس:
المقام الأول للنص في حفظ مستواه ثم للناقد بالدرجة الثانية ثم إنعكاسه في رؤية المتلقي إلا إن إجتمعت نخبةً تصفق لصاحبٍ النص أيا كان حديثه فترجح كفة الجمهور من بثقلٍ زائف |
اقتباس:
شكراً لك ومشاركتك الغنيّة يا غالية وكما أن النقد البناء يرفع من مستوى العمل الأدبي فإن النقد السلبي الذي ينطوي على التذمر يخلق كُتّاب محفزين للدفاع عن نصوصهم وقد بتبنّون ردود عِدوانية حتى عند تلقّيهم نقد بنيّة حسنة |
حقُّ قراءة المواد المنشورة مكفول للجميع؛ وللجميع أنْ يُمارس -بكلِّ حرِّيَّةٍ وأريحيَّةٍ- نقدًا ذاتيًا على ما يقرأ من مواد؛ إنَّما لا يُعتدُّ بهذا النَّقد ولا يُؤخذ به؛ ما لَمْ يكنْ موضوعيًّا ومن ذوي الأهلية والصلاحية. مُشكلتنا أنَّ النَّاقد المُؤهَّل عازفٌ عن مُمارسة النَّقد وزاهد فيه، وإنْ مارسه؛ فإنَّه يكون مُقلًّا فيه جدًّا وضمن حدود ضيِّقة وحسابات دقيقة، قد يكون من بينها النَّواحي المادِّيَّة. وفي ظلِّ غياب النَّاقد المُؤهَّل تخلو السَّاحة للهاوي وللعابث وللنَّاقم؛ فنرى المهازل تتجسَّد أمامنا والمصائب تتحقَّق؛ ونرى كيف أنَّه الأديب الحقُّ ينحو للعزلة ويميل للوحدة ويشعر بالضَّياع والإحباط والغُربة. |
اقتباس:
وتنقِيته من شوائب التصفيق الجائر دون إنصات ودون توظيف الذائقة شكراً تليق بك حبيبتي |
اقتباس:
فالنقد بحد ذاتِه عمل إبداعي متفرد لأنه يجعل الناقد بين خِبرتين خبرة قارئ وخبرة نص داخل جسد لغوي ويكمن الإبداع في كيفية إدارة هذا الجدل بين الخبرتين وضمان أسباب إزدهار النص وتقديمه للقارئ برؤية نقدية إبداعية |
اقتباس:
ينقسم النقد الحديث إلى ثلاثة أقسام: الأول فيما يسمى بالمناهج التقليدية ك: المنهج التاريخي، والاجتماعي، والنفسي، تُعنى عناية تامة بما يدور حول النص من المؤلف، والملابسات الخارجية التي تؤثر فيه، فالسلطة فيه للمؤلف. والقسم الثاني: المناهج الحداثية، هو نقد شكلاني، لكنه لا ينفك عن الايدلوجيا، تحولت السلطة فيه إلى النص وظهر ما يعرف ب "موت المؤلف".. وهذا النقد ينسف ما قبله من المناهج التقليدية. أما القسم الثالث: ما بعد الحداثية: ك( الأسلوبية، والبنيوية، التفكيكية، والتكاملي، والفن للفن، ونظرية التلقي)، انتقلت فيها السلطة إلى القارئ. بتصرف لـ: منال المحيميد. |
الساعة الآن 05:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.