![]() |
https://youtu.be/QMgxvqwabWA لحظة ولادة الطفل وخروجه إلى العالم علامةٌ فارقة لإنه انتقل مِن حياة إلى حياة أخرى وكذلك دخول الإنسان في الإسلام وكما يغمرنا الفرح بقدوم المولود إلى هذه الدُّنيا كذلك نحنُ عندما نرى مُسلماً جديداً يقدمُ إلى هذه الدُّنيا |
|
عِندما تعودُ الذاكرة القهقرى وتنظُرُ مامضى وتئنُ من وجع الأيام فأنخْ رِحالكَ فثمَّ ألمٌ قدْ ألَمّْ ودهدهِ الأيام حتى تنجلي الظُلمة ثُمَّ إمضِ ولا تُعقّب فثَمَّ فرحٌ ينتظِر |
السِّرُ لايكونُ سِراً إذا أُفشي وعلمهُ الناس وعِجبتُ ممّنْ يثقُلُ عليهِ سِرَّهُ حتى يُحدّث بهِ غيرهُ ثُمَّ يلومُ صاحبهُ أن أفشاه أعجزتَ عنهُ وتلومُ غيرك قال إبنُ الجوزي : " رأيت أكثر الناس لا يتمالكون من إفشاء سرهم فإذا ظهر عاتبوا من أخبروا به فوا عجباً ! كيف ضاقوا بحبسه ذرعاً، ثم لاموا من أفشاه؟ ! " . |
يُقالُ بأنّ لكلِّ حكاية نهاية وأنّ البدايات تُحدّدُ النهايات وأقولُ بعض الحكايات لاتنتهِي حتى ينتهِي العُمر |
يُسآئلني أينَ أنتَ مِنْ أنتَ وحِينَ كُنتَ .. ماكُنتَ وحِينَ ترمِضُ الأرضَ وتبكِي ومنْ وجعٍ تئنُ ثُمَّ تشكِي أينَ أنتَ.. ياأنتَ والوعدُّ الموعود أغآئبٌ سيعُود أمّْ ياتُرى تاهَ في مَسارِبِ الأيامِ فلا يُرى ومَا مضى قَد مَضى ونهاياتُ الأسئلة وبداياتُ الأجوبة التي بلا مُنتهى أتُراها صدى صوتٍ قدْ مضى أمْ أنّها يوماً تعود ياأنتَ صمتٌ يتبعهُ صمتٌ ولا جواب نلتقِي لكن كأغراب أضاعوا الطريق ذاتَ ظُلمة فألتمسوا نوراً ولا نُورٌ يُضئ لهمْ عتمة ومضوا إلى لاصواب |
عجأئبُ الدهرِ لاتنتهِي وكذلكَ الدروبُ لاتنتهِي والصُّدفة لامكان لها منَ الإعراب فَكُّلُّ شئٍ خُلَق بِقدر |
|
الساعة الآن 03:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.