|
أيتها الرائعة العنود تنقشينَ بالزعفرانِ وماء الذهب نثمل ولا نرتوي فاخرٌ جدّاً هذا الحزن كـ حُزني ونرجسيّ جدّاً هذا المساء كـ أنتِ كوني غيمة |
الغالية .. نور عذراً أن عكر الألم سمائكِ , , موعودة بالنور في كل مره فحق لي الفخر مودتي |
تركي ناصر الحربي كُنت دائماً أربط بين كلمة الانسلال والفجر وها أنا الأن أتيقن أنك ستكون هنا مرة آخرى فشكراً لفجرك القادم وشكراً لك |
سيدة الذوق .. منى أتعلمين لم أشعر بأمتناني للحيرة في يوماً ما ولكنني الأن ممتنة لها كثيراً !! فقد أستمطرت حضورك من القلب صادق المودة |
غلا وأين أنا من حزنك !! حزنكِ ياسيدتي يكتبكِ قصيدة مخلدة بالدمع دامت روحك ترفل بالنور ودمتي بخير |
احتار القلم في حيرة القدم العنود تلاحقت أنفاس المشاعر في رحيلٍ إلى الداخل فـ خطوةٌ بالقدم على الأرض ، ترافقها خطوات تتسرب نحو الأعماق الأولى تطبع آثارها على الأماكن وربما تزول لكنَّ الأخرى تنحت آلامها أو أفراحها على الأوردة مودتي لبوح الصورة بشفيف حرفك دمت بكل الخير والسعادة |
// والحب يدري أنكِ .. ستواصلين السير أو المسير سيان ! إن نحن واصلنا الرؤية والشهيق بعين الحقيقة أو عين الذكرى .. ربما يطمح القلب.. أن تكوني نبضاته والحنين // |
مجرد حنين وشوق وتأكيد على أن النصوص الجميلة لاتموت. |
| الساعة الآن 12:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.