مَدارجُ العُبورِ فِي مهالكِ النسيان |
https://www.youtube.com/watch?v=Em3b...&feature=share أَشَدُّ الألمِ أنْ يظنَّ المُهَاجِرُ أَنَّه فِي وطنِهِ وأنَّ مَنْ يراهُم هُمْ أهلهُ ورِفاقهُ أيامَ الصِبَا مَا … أَشدَّ وجَعُهُ … ومَا أتْعَسَه … |
هِي … مَنْ يستحِقُ الذِكرى … وغابت عنها الذِكرى … وهِيَ الرُوحُ التِي أثمرتْ شتاتَ الأيامِ وتعبَ السِّنين … …… البقآءُ … لله … الفاتِحَة |
إبتسامةٌ لِكُلِّ أَلمٍ … عَبَر وإبتسامةٌ لِكُلِّ ذِكْرَى … ورُوحٌ … وبَشَرْ وإبتسامةٌ لِكُلِّ الجُرُوحِ التي رافقتنِي … في سفرٍ … ومَقيلٍ … وحَضَر وإبتسامةٌ لِكُلِّ شئٍ غابَ عنِّي … أو حضَرْ |
كُلُّ الرُموز والأطياف والأرواح المُحلَّقةُ فِي سَمَآءِ كَونٍ أجهَلُهُ … لامعنى لَهَا … هي … الرُوحُ التِي تَجَسدتْ بَشَراً وأَشرقتْ بِهَا أرضُ كونٍ لمْ يرىَ كَمَا … هِي |
والزوار 6) تُصبحونَ على خيرٍ وسعادةٍ وهَنَآء وَمِنَ الوفآءِ أنْ أَذكرَ زآئرِي المُرافقُ (الزوار 1 ) لكُمْ مودتِي🌹 |
|
كُنتُ أظُنُّ أنَّ الرُوحَ تألَمُ حِينَ تَأْلَمُ لِتَأَلُّمِ الجَسَد ومَا عَلِمْتُ أنَّ الجَسَدَ يَشّْقَى لِشقَآءِ الرُوحِ ويَشّْعُرُ بالأَلَم فَسَألتُ نَفسِي أليستِ العينُ التِي تنظُرُ والأُذُنُ هِي التِي تَسّْمَعُ والقلبُ هُو الذِي يعشَقُ ويُحِبّ فأخبرتنِي نفسِي بأنَّ تِلكَ الحواسُ والقلبُ مُتوهماتٍ وليست هِي حقيقةً مَنْ يهوى ويُحِبّ فقُلتُ والرُّوحُ ماهِيتُها غُموضٌ … وسَرابٌ … ودِهليزُ ظُلمةٍ لايُضِئُ ولا يُشِعّ قالت فإن الرُوحُ تِلكَ هِي مَنْ يسّمعُ ويَرى ويهوى ويُحِبّ فيُصابُ الجَسَدُ بتَعبٍ وحُمَّى ونَصَب فتسّْكرُ الرُوحُ مِنْ حُزنٍ ويشقى الجَسَدُ وَيَإِنّْ |
الساعة الآن 12:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.