" تقادم "
في نهاية المشهد سقطت اوراق التوت بالتقادم حتى لا تُضعف قبحهم \..:34: |
" إنسحاب "
انسحبت منهم حتى لا تكون برهاناََ على ماليس بهم من فضيلة \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...3a2961dcfa.jpg
" غادة الكاميليا " تناديها الضفاف وتتمنع عنوة حتى لا تؤمن بما قالوه عنها يوماََ " غادة الكاميليا " \..:34: |
" الفجر "
على عتبات الظلام استيقظ الفجر من قيلولته مبتسماََ \..:icon20: |
" ياسمينة "
لعنت لونها الابيض لأنه لم يلحظ وجودها بين اوراقه \..:icon20: |
" عتاب "
عتاب صامت تتلوه نظرات عينيهما يُتممه عناق طويل وهي تهمسه هذا موطني رُدّ إليّ \..:icon20: |
" الفريسة "
تلفظه تماسيح الحياة لانها لن تستمتع بمن لا يذرف دمعاََ عند افتراسه \..:34: |
" لوعة "
من لوعة الحنين ما كادت تقرأ الأمس حتى أنفرط العُقد يتبع الأثر \..:icon20: |
الساعة الآن 05:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.