![]() |
المتملصون كالضوء, لايحتاجون لثغرةٍ واسعة لهروبهم ... ثمة ضمير بلا عظام لاتضيق به الشقوق.. |
لذة الأحزان,
اقترافها دون حساب... وأتيت الحزن الأشهى .... خرجت من صلب القدر واعياً بالحب ... مهيئاً لتكن وطناً يوازي انثيالاتي... شاسعاً لاحتواء أنثى بقبيلة نساء ... معداً ككون لاحتواء حصيلة تناقضات ... مع مساحات إضافيّة للحب تكفي لحرية الجنون , وتضفي للشعور معنى آخر .. أنت يا لذة الأحزان كلها .... يانطفة النور الكريمة .... ياحانة فُتحت لتتوحد بنسياني.. لتكون ملاذاً لذعر أضلاعي ... أنت يا سميّ الغيم.... شبيه العيد...والتوأم الأجمل للحياة... عاود الحب لذة بعد لذة ... ودع الحزن يتخذ وجه الفرح ليلةً في محِجري... |
لا أحد سواك... كسر سلمه المركون في عيني... |
عقاب مؤلم أن تقف بين فصلين في الحب... |
أذكرك... وأكاد أطفئ سيجارتي ترحيباً بهيبتك... |
الحناجر المغمورة في الصمت , لاينجدها الحظ بحبالِ الثرثرة.... مامن صدى أوجع من من رجع زمن ترتد أيامه في خطى تاريخ لم يحفل بضياع الصارخين من قبل,, حتى يلتفت لضياع من رضي بالصمت حجة... |
لا أهتم لشيءٍ قدرما أهتم لتوَحّدي بي , مثلما تفعل الوردة بشوكها.. |
وتبقى الضوء الذي تنتحي الشرايين باتجاهه.. لا دخل للجاذبية في استقرار بذرتي ... لا دخل للريح في ميلي ... بشعور وبلا شعور ... باتجاهك أمضي.. |
الساعة الآن 10:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.