![]() |
يبدو أن العمل بصدق وتفانٍ لم يعد يجدي نفعا هذه الأيام، وأن راية المجاملة هي الراية الأعلى بين الرايات السائدة. لا ضير في ذلك فعنقود الصدق يبقى منتصرا ولو بعد حين. القطاع الخاص |
جملة بوح من النص الجديد بعد توقف دام طويلا :) ""أنثى الزهر وتعشقها بل أعشق منها أنفاسا"" نص يحمل بقايا : "قسما قسما أهواها" |
بصمة وفاء :
اعتناق العشق يعني أن تتلبس المعشوق تفاصيلا لا تُبقي منها ذرة مهملة. إدراك المعنى يحتاج وفاءً جليا. |
:34: حينما تسرح بعيدا بأنثى استوطنت القلب، وتعرف يقينا أنك في حقها مقصر، هنا عليك أن تقطع هذا السرحان، وتذهب إليها كلك، ولا تحاول أن تردد سبب التقصير، بل حاول أن تعوض مانقص. :34: |
مع صبحٍ كهذا الإشراق وقُبَل من ثغر | شيخة بشر |، هنا على الزهر أن يسترسل في غيرته. : ) |
أما بعد، فما يتلو عناقها، احتواء انفاسها والزهر. |
يحسب الزهر أن العناق احتواء وبه يستكين، بيد أن العناق روح واحدة بقلبين أحدهما عاشق والآخر مغرم. |
بحر مهجور
|
الساعة الآن 02:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.