![]() |
يحكى أن :
الشوق كليل أعمى ...يتحسس موطئه بعصا من ضوء .. قد يبصر يومًا ما! |
يحكى أن
عصاه هواء ... وزفير بكاءات حرى ..! وبنكهة ماء ... يستمطرنا لهفة بشرى |
يحكى أن :
بعصاه حياة من يجرؤ يكسرها قد تأتي البشرى عاد بصيرًا... عاد ..! |
يحكى أن /
في الكسر مرار لن نجرؤ قطعاً "لن نجرؤ" فلتبترنا بشظايا النار ..!! |
؛؛
عصاه ﺧﻴﻂٌ ﻣﻦ ﻋﻄﺶ ﻣﻠﺘّﻒٌ ﺣﻮﻝ ﻋُﻨُﻖ ﺍﻟﻈﻤﺄ .. ﻣﺎ ﺍﺑﺘﻠّﺖ ﺍﻟﻐﺼّﺎﺕُ ﺇﻟّﺎ ﺑﻤﺎﺀِ ﺳﻮﺍﻗﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻟِﺢ ﻭﻟﺜﻐَﺔُ ﺍﻟﻤِﻠﺢ ﺟﻔﺎﻑ |
يُحكى أن ...
غَلبَةُ الأنفاس تُكابِدُ شهيقَها في محطّاتِ زفيرٍ قسريّة لِـ نواصل.. إلى ما شاء الله |
يحكى أن ..
الغيم يشتكي للمطر عطشه حين غيابك ... حبيبتي |
؛؛
يُحكى أنّني أتقَنتُ فنَّ التّأرجُح على خطوطِ وَصلِك بين ذَهابٍ مرهونٍ بِـ إياب .. |
الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.