![]() |
على مواني الظما جفّت مشاعرنا موج الرجَا ما عرف وجهة موانينا ياما و ياما مع الآمال هاجرنا و ياما رجعنا و حنّا دون أمانينا |
،
طبع البشر تنقد على الناس وتلوم وطبعي مافكر ب الحكي والملامه ومن لا غلط ماهو على العذر ملزوم ومن عز نفسه عاش مرفوع هامه لشاعرها |
قالت : أوراقك حزينة يالحزين
............ يمك اطيوف الأمل وش جابها وين عنك أشعار ناسٍ حالمين ............ ناس غنت شعرها لـ احبابها قلت : مهلك ياعوض ذيك السنين ............ ياشقى الحسرات بي وسبابها كيف أبزرع دفتري بالياسمين .......... والمدينة تحترق وآنا بها لشاعرها |
أمّاه إن غابت ملامحك الرضيّة في السحاب ِ
سيظلّ من صلَوات أمسِكِ ما يقيني في الصعابِ ويظلّ من أضواء حبّك ما يضئُ دُجى اغترابي |
،
حضك كبير بصفة ياطير لك خاطر مابيح الوقت سده عطني جناحك بس في حزة عصير ولك وجهي انه لاظلم الليل ارده لشاعرها |
يبطي يقلل حبك آلوقت ، لو شان بيرق هواك آلعذب بـ آلروح مركوز حبك مثل فيروز في عين لبناان رح عااد فسر سالفة حب فيروز |
أنام وفي العين ثقب كبير
فأوهم نفسي بأني أنام وأصحو وفي القلب خوف عميق فأمضغ في الصمت بعض الكلام اقول لنفسي كلاما كثيرا واسمع نفسي .. وألمح في الليل شيئا مخيفا يطوف برأسي ويخنق صوتي ويسقط في الصمت كل الكلام ... فاروق جويدة |
ما ..اشوف غيرك ولو غيرك كثير انت البدايه وﺎلنهايه ونبض قلبي للاخير |
الساعة الآن 05:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.