![]() |
" قلبٌ صَغير،يحوي الكثير سَقَطَ في البحر...فوعدهـُ الموجُ بنجاة لكن نسيَهـ مع سباقٍ محمومٍ لَهـ.. توكل على الله فـ كفاه.. اغمضَ عينيهـ..باستسلام فنجَّاهُ الذي لا ينام.. : غنيٌّ بهـ.. والفقر لمن اغتَّر. فـ سُبحان الحي الذي لا يموت. ــــــــ: |
كَ جبالٍ من ثَلج ذابت فجأة..!
|
اقتباس:
أنا ساورني شَكٌّ مَرَّة أني قِصة، أحببتُ ذلك، وأحببتُ أيضاً جُزءاً صغيرا منها يُدعى اللحظات الصادقة كانَ يحضُر فيها الصدق فقط و الدموع....وهو الوحيد من كُل القصة الذي لا يُنسى.. " ذائقتي راقية...أعلم. |
لا أدري متى.. لكني سأبكي كثيرا.. : أشم رائحة حُمق..يمر عَبر قلبي، ليسَ حُبا..أبدا بل بؤس. إلى متى ..رُبما النظرة الشبه مُغلقة هي السبب في ذلك فلوكانت أعيننا مفتوحةً تماما أو مُغلقة تماما..لكان أفضل. أنا اكرهني اكثر من كُره أمي للبطاطس..لا لا ليست البطاطس المعروفة بل..شيء تكرهه أُمي ..شيء شـيء لا يستحق الامر التدقيق. اليوم تمنيت آلة الزمن.. وكانَ قلبي يدمع حُزنا..يعتصره..هكــذا هكــــذا.. كَ تلك القطة..صاحبة الصوت الخفيض. لم تكن لِتهتزّ أهداب عيني وأنا أُفكِّر بذلك..أبداً ،أبداً حتى أني خِلتُ أنفاسي غادرت لمكانٍ ما... حسناً كُل مافي الأمر أني أغسِلُ قلبي ثم أجعلهُ تحت الشمس ليجفـ قليلاً.. لا أدري إلى متى ألتهم المواقف هكذا كالأطفال..ببكاء وألم كبير كبير أكبر من حجمه رُبما. طائشة..! شُكراً يا أُمي. |
احايين كثيرة يحدث لنا حادث منزلي أو طاريء صحي نظن معهـ أننا أوشكنا أن نموت.. ممم..قبل فترة كادت أن تنقلني إلى العالم الآخر حبة موكسال ابتلعتها دون أن أكسرها كانت كبيرة...شعور مُخيف كُنت أتجرع الماء فيقفــ..وقفت فوق الكرسي ..بكل بساطة رُغم اني عرفت أن الموت ليسَ بالبعيد عنَّا أبداً..لكني ماأحببتهـ خِفت منهـ..خِفت . لاأدري مالذي يدفعنا لتمنيهـ..وإن حَدَث..فنحن لم نستوعب مالذي نتمناه حقا.. كانَ شعورا لايوصف..كأني امام بوابة سوداء حالكة... سألجها وَحدي وَحدي ولاأدري مالذي ينتظرني هُناك.. عالم الهدوء المُظلم..أحسستُ بذلك الوصف آنذاك. ماسويت شي.. :/ . جواب يضحك...لسؤال يِبَكِّي..! |
كَذِب
: القول بـِ أن المصالح العامة موَّجهة للأفراد ولو مرة.. على اضيق نِطاق و أوسعهـ و كَذِب الاعتقاد بأن فلسفةُ الايمان كَ فلسفة الحُب..! : أيضاً كَذِب قولنا أنَّ اعجابنا بالغروب لجمالٍهـ الأخَّاذ بينما الواقع يقول : لأنهـُ وَجَعٌ قَريب ولهُ عَزفٌ خاص يلمس أوتار أحاسيسنا بـ بدقة. : ومن العجبـ .. الوصول للعقول .. بطريقة قاتلة كَ سُم يبدأ مفعوله حالما يُخالِط الهواء ‘ثُم ينتشر وليتهُ يلتزم بمعاييره...بل يتبجح بأن المكان مكانهـ والفكرة الاولى الأصلية هي فكرتهـ...! والخطأ واضح، والخلل فادح..والتأييد مُربِك.....والزمن هو الكاذب الاول والأخير. |
امواااااج../ قِصة لما قبل النوم.
صاحبتـُ الموج مرَّة .. و اتضحَ لي أن علوُّه..لا قيمة لهـ.. أما حينَ هدوءٍ منهـ...فتلك حكايةٌ أُخرى.. هو في الثقة... ليسَ لهُ عَهدْ..و لربما تغرق وأنت تُسامرهـ.. :/ أو رُبمــا تُنهَك و أنتَ تنظر لأبعد نقطة في السماء..حُلماً بِ وصول..! و اليابسة في قلق ، وأنتَ هُناك...تنظر إلى السمـــاء ونسيتَ أنَّك جعلت نفسك في احضان الموج...والغرق احتمال، وماأصعب أن تُسلِّم نفسك لأحضان الغرق..بينما تظن أنَّكَ تعلو بين أقطار السماواتـــ.... أحجِـــم ــ هذه نصيحتي الاخيرة لَك/ ففي الحياة أشياءٌ كثيرة تستحق وقتك،وإيثـــــــارك. " في موضِعٍ آخر كتبتُ لَك : للحياة أمواج تَرتفع ثم تعود للهدوء ونحنُ بينها بينَ بين ،من هروبٍ..للجوء. |
كانَ قَلبي...لا أحد
.. تدفع بك الأقدار و لا تدفعك..فتكون بها ومعها مُدان، عقلك معك أنَّى وجهته أدانك ، و حَفظ لك خطوك ،و أحياناً قد يوَّبِخُك . " هل حَدَثَ لك مرة أن احسست أنك نافذة مُغلقة.؟ تعلم أن خَلفَ الجدران شَمس..ولا تُريد أو رحلة طويلة طريقها بعيد..! رِحلة..! وكيف تشعر حين تتلبس صِفةَ رحلة .. عَنِّي سأُفكر بـِ ماأحتاجه لأكون شيئا يُدعى_ رحلة_، دائما أنا هكذا ..أُنَقِّب في جوف أي طارئ عن شيء يبعث على الفرح..يُشجع على الحياة... دائما أقول ذلك للجميع من حولي حين نظرة تساؤل : ممم شيء يبعث على الفرح و _أبتسم ربما استمطارا للتأييد ،حسنا اليوم تربع في صدري شعور..يقول وبكل بساطة: ليسَ بالضرورة ان تحوز تصرفاتنا على الرضا ..نحن مثلما نحن ولن نتغير ولا نُريد ، عني :من يعتبرني نقصا أعتبرهُ زيادة..:/ وماالزيادة إلا فضل لا فائدة منهـ..، مُذ وُجِدت وأنا أُسائِلُ نفسي سؤالا واحدا أُحدد معه توجهاتي : ـ أثمةَ فائدة...لِنُكمل أو نقفل عائدين.? " لا شيء مُعين جَلَبَ هذا الحديثـ ، لكن هو شعور تمدد في داخلي حتى اصطبَغَت بهـ ألوان صباحاتي، وربما نَقلَة تحُدد الآتي.. كَ كثير مراحل أشعر معها بِ أني عند مُفترق طُرُق.. ممم ..حسنا حينَ راودكَ مرة شعورٌ بغروب فأنا الآن يستولي علي شعور بأني أُشرِقْ.. " " اسمع ..ذلكَ الطارقُ في العتمة والذي سأُحدِّثك عنهـ لاحقاً.. كانَ قلبي ...لاأحد .. .. شذى/عَبق وعتق حَرف. |
الساعة الآن 05:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.