![]() |
بلياديز.. شلون أقولك إن مُتصفحك _بيسْكوا لِينوس_ cute مرة مرة. |
و مطرٌ يطرق على النافذة.. و النافذة لا تسمع. |
" . . . . . . . . ــ من اللي يفرح لفرْحك ويسعد حين تسعد أنت..! من اللي يجمعك أشواااق وذكرى سافرت في صمت. |
مُـ ظلم,,!
صخبٌ موؤد.. يُسمَع له من فوق الأرض جلبة ، .. طارقٌ في العتمة ،جَلَبَ معهـُ الشمس ، سلَّمني إياها و ذهب...مُتعلِّلاً..بـ أنَّ الطريقَ طويلة و زادهُ قليل..ورُبمَّا في الجوِّ غَيمْ... أذِنتُ لهـ..و رمقتُهـ..حتى توارى. ... لمحتها تَبكي. قالت: لا تستطيع العيـش. لم أُجب أو أسأل.. أدري..مُربِكٌ صمتي لقلبٍ يصطلي،يطلب أمن لكني ومُنذُ أن أصبحتُ أكبَر...آمنتُ أنَّ الصوت المجوَّف لا يُسمِن ولا يغني..وأنا ومن ذلك الحين وأنا أجتهد في سَلب القيد من لُغَتي .. ليكون حديثي عاماً ينفع أو خاصا بي...وَحدي، ولا أكون مُضطرةً أبداً لِلهدهدة..فهي تحتاجُ لأنفاس.. وأنا لا أملك ماأُعيره لأحد......! فـ لتبكِ ياشمس و سأبكي معكِ عَلَّهُ يكفيكِ بُكاءي.. إكراما. |
للأماني يوم ثــــاني..
زي جَرحك تلمسه يوجعك......أنا ـــ |
ليل البلور... oops
ـ ولقد إنني ضحكتـُ كثيراً حينَ اكتشفت هذا الاكتشاف.. ليل البلورلم أكن أعلم صراحة بهذا المسمى..وكان من خيالاتي.... مممم... مما جعلني أبحث فِكرة فكرتُ بها البارحة حين شعرت أن هُناك شيء يحدث في الخفاء... .. من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._%28jha%29.jpg http://ar.wikipedia.org/skins-1.5/co...gnify-clip.png الكنيس الرئيسي في ميونيخ دمر من عام 1938. أفتتح في 9 نوفمبر 2006 ليل البلور مصطلح يستعمل للإشارة إلى عمليات نظمها ونفذها النازيون ضد مصالح وبيوت يهودية في ألمانيا بين التاسع والعاشر من نوفمبر 1938، حيث قامت قوات من الشرطة وقوى الأمن الألمانية بتحريض النازيين على القيام بأعمال ضد اليهود أينما تواجدوا في ألمانيا، فقام الألمان بالهجوم على الكنس اليهودية والمتاجر والمحلات التابعة لليهود ودمروها وأحرقوها في الليلة المذكورة، وأُطلق على هذه الليلة هذا الاسم لكثرة الزجاج الذي تكسر فيها. بدأت السلطات النازية بإصدار قوانين لسلب ممتلكات اليهود وإبعادهم عن الوظائف والمناصب الحكومية والتعليمية، وكذلك عمقت السلطات نفسها عمليات ملاحقة اليهود ومضايقتهم إلى أن بدأت بتنفيذ عمليات تجميع اليهود في معسكرات للتجميع ثم نقلهم إلى معسكرات للإبادة. |
شموع..
.
. . . سَحقتُ النور لِذراّت وذررتهُ في الدروب و ناديتُ الشوق..ليشهد لي أنّي وَفيّة.! وذوَّبتُ الشموع لِواحدةٍ عظيمة.. وأشعلتُها وهدَّأتُ من توهُّجها بأنفاسي. فـ هَدَأتْ.! خِلتُها شيئاً آخر بعيد... ينادونهـُ عَتَب... جميعها لجهةٍ واحدة تتجه حالَ هبَّة هواء وحينِ ظِل...كأنها تتهامس. تعب.. جِداً تعبْ.. في قوانين العلماء لا يوجد من مخلوقات الله من يحمل شيئا يُسمى تفكير إلا الإنسـان...حتى الملائكة و سبحان الله...حيثُ أن الملائكة تؤمر فتفعل. بينما هذا الموهوب يتوقف _بهذه الموهبة_ كثيراً عند أشياء لاتستحق.! " |
كُلُّ حُلمٍ في حيـاتي عَزَّ عن ردِّ الجوابِ..! : حسناً.. لا أرغب في الكذب، حُرةٌ أنا لا أرغب بالحديث..، بالضحك ...، حتى البُكاء مُتنفس عيناي حينَ إحساسٍ بـ غَرَق... لا أرغب بهـ... لأنَّ جدي يقول :ثمنُ السلامة منْعٌ واسع الحدود...وفيهـِ غُرفٌ بالحريةِ تختصّ. انتهى كلامُ جدي.بينما جدتي كانت تقول: صِنوُ السعـادة ... جُدرانٌ طويلة نرسم عليها مانشاء..! أيضاً انتهى كلام جدتي.... مالذي تشعر بهـ..؟! إحباط...صح.! أنا كذلك. لكني أُحب الاستماع لنصائحهم ، على الأقل أجد خيارات حينَ شعور بذلك الإحساس بالغرق. |
الساعة الآن 09:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.