![]() |
" لو قيل لي: أنَّ صِنو السعادة ..بُعد لـ قُلت: حي هلا... و ألجمتُ الشوق أن أصمت ليسَ لكَ في ذلك شأن. |
* عالمنا الافتراضي يا حنيني مؤقت.. هل تعلمين.!؟ وإن قلتِ أجل...فسأقول لك..هُناك حيثُ تقطنين يوجد أشياء أهم، أولى.. وأقل ألم. وسواءا قلتِ لا...أو نعم فالواقع أفضل ، على الأقل واقع ، حتى لو كان مُتعبا. : لكن... : تعلمين ..ليسَ لدي رغبة في اكمال الحديث لأني أشعر أني أحاول تخطي عتبات رديئة الصنع وفي قلبي حُب كبير فَرطَ مني..حتى فكرتُ في تأديبهـ...بقسوة. لا أقوى..أعلم هي عبارتكِ اللاحقة.. لا أدري..رُبما حين أُحدِّد طريقي وتتلاشى العقبات يُصبح كل شيء أفضل. " تُغيِّرنا الأيام حين تتعاقب .. عبارة لا أدري لماذا عَقَّبتُ بها..! |
كُلُ حُلمٍ في حياتي عَزَّ عن ردِّ الجوابِ. * |
اليوم..أوشكتُ أن أُغمِض عيناي وأمد يداي وأمشي...أعبُر حتى لو كانَ ذلك على حوافّ مُسمى هاوية...فقط هكذا...أوشكت، ولم أفعل ربما في المرة القادمة سأكون أكثر جُرأة.. حقيقـة..لأول مرة أستعجِل غروب الشمس رُغم أني لا أُحبهـ ،بل وأكره هدوءه..إلاأني هذه المرة وددتُهـ.. لا لشيء..لكني أهوى التغيير ...مللتُ لونَ الصبح ونسماتهـ.. وانتعاشة تنقلني إلى عوالمَ أُخرى..! * |
*لا شيء فقط حنين..والتماساتُ حديث و بحثٌ مُضنٍ... عن لا شيء..أو كل شيء ورسمٌ بيانيٌّ مُصغَّر...جداً جداً لا يُرى ..لقلب. أو ... لشيء يتبينون من قسماتهـ بعد تفحص وقليلٍ من نظر...أنهـُ قلب..!! قلب ..قلب هل مرَّت عليك هذه التسمية.؟! حسناً.. ابتسم ..أُحب أن أرى ابتسامتك في الإلتقاطة الأخيرة.. :/ لو مَرَّة واحدة.. وَ كانَ أن.... غزلتُ لي قصة، حبكة ..لم أصنع فيها ماأود بل ...جعلتُ كل شيء على سجيتهـ... حتى لا أبدو صغيرة جداً في الإطار الأخير ..ولا أراني......فأحزن. لا أحتمل حزني أنا..لأني أُحبني كثيراً...أكثر من حُب _غَدي_ لأكل الفازلين.. تختبئ تحت الطاولة لتُمارس هذا العشق الأزلي...ولها نظرة لاتتكرر حين تُكتشف.. أعود لي..لِ حُزني... و الإطار أو الكنزة القصة أعني... أعود لأتفحصها من قُربٍ وبُعدْ أسألني... كم نسبة حبكة كل هذه القصص لو زُرنا كل الرؤوس تَبيُّنـا...مممم البارحة ضحكت..قُلتُ لي وأنا أقسِمُ 75على 4 ..ربما الخلل في رأسي... ليسَ لأني لم أعرف الناتج بدقة...أصلاً لم أفعل ذلك بأصابعي هههه..لكن لأني لا أُصدق أن ما يحدُث _هُناك_ يصدر من عاقلة.. أُقسم أني نمت وأنا أضحك...لا يهُم ومن أنا أصلاً في تلك الصورة الجماعية..! لذلك يجب أن لا نوسِّع الدائرة كثيراً..حتى نُعرَف كما نَعرِفنا... آه ياحبكتي كم أُحب التفكير فيك كما لاشيء..حتى يغلي الماء و أنا أُعيدُ ترتيب الأشياء في رأسي وفي أطراف أصابعي...المزدحمة أفكارا... لا بقية للحديث لأني لاأستطيع وصف ما أشعر به..حقيقةً.! .. عُذراً لمن لايملك وقتا فائضا للقراءة.. كانَ هذيانا فقط. |
صباح الخير. وواحد شاي وصلحو< شلون واحد شاي وصلحوااكيد بيصلحه اجل يجيب اللبتون لحاله
: : : البعض كالغيث.. نُصلِّي أيضاً لـ يأتي.. وحينَ يُغادر نحتاج من الوقت وقت لِ نُصَّدِق " " قالت لي ضاحكة بمرارة :اكتشفت ان صديقتي صديقة لصديقي قلت لها: في العوالم الـــ غير مقننة توقعي أي شيء. وأي صك أهدتك إياه الأقدار لتؤمني على الأصدقاء من الإستيلاء.؟ " قاتل من أجل حق شرعي ولاتضيع وقتك من أجل حق مؤقت.. وما شأني بمن يأبى السمـــاع... و _غمزة سماوية أتلخبط معها أي عين المفروض أسكر_ خخخ |
1... و قلبي يرقص.
: # تذكريني يا صِعاب وأنا أقف ..بعيدة حزينة،هازِئة..والجمود يلف كُل الأمكنة...إلا أنا وفي قلبي فرحة صغيرة..ودمعة تأبى النزول بمفردها.. ليسَ خوفا وإنما تحدٍ. # لا بأس.. لابد..كُل أحد ، كَ الماء كَ الهواء كَ النَفَس.. كَ حُب المطر،كَ بُغض العطش، كالخوف من الاختناق..الغرق..كَ الغثيان من منظر دم.. أو حادثة لم تخطر على بال، كَ أشياء كثيرة نتفاوت فيها أو نتشابهـ... هو لذلك ..بعد أن نشُعر أننا تحدثنا عن شعورنا قليلاً..لابد وأن تكون الخطوة الثانية الصبر.. والتجرع و الجَلَد...إذن لا بأس ، لابد.. و يمر ذلك على كُل أحد. #حينَ أبكي لَوِّحِي لي ..حتى أتدارك ذلك. |
و أهلِّي يا دُنيا الطُهر..فهواكـِ يملئ وجداني..
" بِ ودي لو أكتب أحرُف للريح * للغيم ، للأيام الفائتة وليست المُقبلة ، لسلة المُهملات لدرج مكتبي الأخير والذي يحوي الأوراق القديمة لمن لا يعرف القراءة وللنافذة المُطِلّة على ماتتلقفهـ الريحْ الريحْ، الريحْ...! . لأني حينها سأكتب بِ صدق مُدركة تماماً أنه لا أحد سيقف بيني وبيني ضاغِطاً بقلمه على قلبي...لماذا وكيف ومن أجل من...؟! ساكون صاااادقة جداً. وذلك حين يتأكد لي حجم معاناتنا مع دواخلنا ورفضنا للواقع أياً كان وليتنا نصمت...! لكننا نتحدث عنّا وكأننا قديسين مثاليين ..بيض ،بيـض ، بيـــض . . . . كَم هو مؤلم ذلك حتى التلاشي أيضاً قَيدْ .. والتي تختار اللون الأخضر الداكن كَ دِثار ،حين يُلامس الزمن ظهرها بِ برودة خيبة " *أرشيفية زارتني قُبيل المغرب. |
الساعة الآن 05:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.