منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد المقال (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   فلسفة قلم .. بأقلامكم (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=35789)

يوسف الأنصاري 07-29-2016 08:54 AM

كل شيء يبدوا كبيرا من قريبا ..
سوا .. الحماقة .

( الناقد ) ..

رشا عرابي 07-29-2016 05:17 PM

؛؛

تَزدَحمُ كل المُجريات الفائِتات متى أسبَلنا الجفن
على نيّة نسيان ..!

هناك حيثُ لا تخضَعُ النوايا للعمل

سيرين 07-29-2016 07:50 PM

متى تمنحنا الحياة فرصة الحياة وكل أيامها ألم يتجدد لإحتمالات مرفوضة


\..:35:

سيرين 07-31-2016 10:21 PM

رغم صمت الأماكن إلا أنها تحيا من بعدنا .. .فأغبطوا حجارتها


\..:icon20:

رشاد العسال 08-01-2016 02:39 AM

من حكايا أرابيك ماما.

قيل أنه كان يا ما كان، في حاضر الآن، والزمان.
قيل أن رجلا قد بلغ من الحكمة رأسها، أنجب ثلاث من البنات.. اسمى كل منهن الثلاث إسرائيل.. علمهن الحكمة، وحسن القول، والمقال، غير أنه كان يعلم بأن إحداهن بنت زنا، وقبل وفاته أوصى بثروته لإسرائيل، وإسرائيل، وإسرائيل الثالثة تحرم من ثروته، وبعد أن توفي اختلفن الثلاث على من هي منهن التي لا تستحق نصيبها، فقررن الذهاب إلى الحكيم أرابيك مردخاي ليفصل بينهن، ويحل المشكلة، وفي الطريق قابلن إعرابيا أضاع الجمل بما حمل، فسأهلن ذلك الإعرابي إن كن قد رأين الجمل، فقالت الأولى أهو محملا ؟ قال نعم، قالت الثانية أهو أعور ؟ قال نعم، قالت الثالثة أذيله مقطوعا ؟ قال نعم، فأجبن الثلاث.. لا.. لم نره، فأصر الإعرابي إن جمله و حمولته مع الحسناوات الثلاث، فواصل المسير مع الفتيات الثلاث ليحتكم معهن عند الحكيم أرابيك مردخاي، وهناك تقدم الإعرابي بشكواه، فقال الحكيم للحسناوات : ما قولكن في شكواه ؟، فأجابت الأولى : لم أره، لكن أثر قدمه الغائرة في التراب تدل على أنه كان محملا، وقالت الثانية : كان يأكل من جهة واحدة في الأشجار، فدل ذلك على انه اعور، وقالت الثالثة : لم يكن بعره مبعثرا في الطريق، فدل ذلك على ان ذيله مقطوعا، فقال الحكيم أرابيك مردخاي للإعرابي : أذهب جملك ليس مع هذه الحسناوات، ثم قال لهن الحكيم : وأنتن ما هي قضيتكن ؟، فشكين له قضيتهن، فقال لهن : أجلسن بضيافتي نتناول وجبة الغداء، ثم نبحث في القضية، ثم أرسل خادمه إلى أحد الرعاة ليأتي له بخروف، فذهب الخادم للراعي، فأبلغه الراعي بأن كل ما لديه من الأغنام نعاجا، وليس لديه من الخرفان إلا واحدا رضع من كلبة، وليأخذه على أن لا يخبر الحكيم بذلك، فأخذه إلى الحكيم، وعند الغداء جلس الحكيم خارج المجلس قريبا من الحسناوات الثلاث دونما يشعرن بذلك ليتعسس ما سوف يدور من الحديث بينهن، فقالت الأولى : العاصدة - أي التي طبخت العصيدة - فيها العادة الشهرية، وقالت الثانية : المرق لخروف رضع من كلب، وقالت الثالثة : المضيف إبن زنا، وعندما سمع الحكيم ذلك ذهب لزوجته، وسألها إذا ما كانت لديها العادة الشهرية سيما، وقد جامعها في الليلة الماضية، فأجابته قائلة : نعم جائتني في الصباح، ثم أستدعى الخادم، وسأله عن سر ذلك الخروف، فقال له الخادم بذلك، ثم ذهب لأمه، وقد شاخت، وهرمت، فسألها، وقالت له أن أبيه كان عنينا، وذات يوم خرجت لتحتطب، فقابلت رجلا أغتصبها بين الأشجار، ولم تستطع حينذاك فضح نفسها بما جرى، ثم عاد الحكيم للحسناوات الثلاث، وبت في الحكم قائلا : ثروة أبيكن لإسرائيل، وإسرائيل، وإسرائيل الثالثة - التي قالت إنه إبن زنا - ليس لها من الثروة شيئا، فقالت له : علام يا حكيم ؟، فقال لها : إبنة الزنا تعرف إبن الزنا.

سيرين 08-02-2016 02:25 AM

عَظُمت خطاياهم حين فقدت حبلها السري ولم يستدل عليها التائهين


\..:icon20:

سيرين 08-02-2016 03:54 PM

شرورنا الراهنة هي حصيلة غرس بذور التطرف والجنون عبر الأزمنة


\..:icon20:

نادرة عبدالحي 08-02-2016 06:47 PM

الإعتراف بالحب مسؤولية والإخلاص مسؤولية والوفاء بالوعد مسؤولية . ترابط كالقلب والأوردة .


الساعة الآن 10:36 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.