هو ذا ابراهيم رغم كلّ جهده نبقى مقصرين في ترجمة ابداعه , حَظينا بنقدك وأسبغت بفضلك العطر فارتوينا , دم كثيرا ً .

من ودق العطاء تندلق كلماتك العطر ..

شكرا لكِ على هذا الحضور المفعم بالعطاء المعشوشب وفاء ..

تقديري .

من حقول السنابل ورياض الخزامى تأتي أحرفكِ الفوحة بأريجها وبهجتها لأستنشقها حبورا ..

ممتن لكِ وللضوء الذي تركتيه لي هنا ..

حفظكِ المولى أين ما كنتِ ..

تقديري .

وكأن السَّماء أمطرت نثرًا ،
واعشوشبت الأرض نقدًا!

،
شكرًا لهذه الدهشة الأخ القدير / إبراهيم الشتوي ،
امتناني وتحية ..

بذهول مطلق أرفع القبعة و أنحني شاكرة لهذا المجهود الرائع

وهل يأتي المزن إلا بالخير

فكيف لمزنك يا ابراهيم إلا أن تحمل معها حقائب الربيع

وعصافير الأمل

وزقزقة الحلم الجميل

أقرأ لك مراراً لأتعمق في أسرار محيطك

فالدرر الجميلة تحتاج للوقت الطويل حتى اصطيادها

ودرر محيطك لا تنتهي أخي إبراهيم

فهنيئا لأبعاد بك

وهنيئا لي أني بهذا القرب أتابع عن كثب

كل التقدير والإحترام لعاطر روحك

وأي عطاءٍ يدخره هذا الفضاء كسنبلة خير لا يرهقها حِملها

الأخ الراقي إبراهيم الشتوي هنا الجمال الوافر

والرؤيا الموزونة

والإنصاف الأدبي

من حقول الدهشة قطفت جورية وأسكنتها هذا المكان
إذ تليق به جنائن جوري

شكراً عظيمة يا اخي