|
يا سالب القلب منـي عندما رمقـا لم يبق حبـك لي صبـرا ولا رمقـا
لا تسأل اليوم عما كابدت كبـدي ليت الفراق وليت الحـب ما خلقـا ما باختيـاري ذقت الحـب ثانيـة وإنمـا جـارت الأقـدار فـاتفقـا وكنت في كلفي الداعـي إلى تلفـي مثل الفراش أحـب النـار فاحترقـا يا مـن تجلـى إلى سـري فصيرنـي دكا وهـز فـؤادي عنـدما صعقـا انظـر إلي فـإن النفـس قد تلفـت رفـقا علـى الـروح إن الروح قـد زهقـا ابو البقاء الرندي |
إنت منت إنسان أكثر
قلبي مو من قلبك أصغر ومثل ما تشعر تأكد إنّي أشعر فيني منك .. فيك مني غصب عنك غصب عني التقينا واللّقا قسمة مقدر لا فعل الزيف ولا فعل الكلام من الحبيب اللّي وسط حضني ينام ما لي غيرك وما لك إلاّ أنت حبايب يكرهك نصفي ونصفي فيك ذايب الهوى غلاب وأمر الله غالب ألزمك طول العمر لا جي ولا أروح كنّي مقيّد قيد مو سلاسل قيدي إخلاص ووفا وإلاّ إنت قايل لو يقوم الكون تخسف بي زلازل ما أحرك ساكنِ بك مير مسموح لا فعل الزيف ولا فعل الكلام من الحبيب اللّي وسط حضني ينام |
فما وجْدُ أعرابية قذفتْ بها صرُوفُ النَّوَى من حيث لم تَكُ ظنَّتِ إذا ذكرت نجداً وطيب ترابه وأهلاً بنَجْدٍ أعْوَلَتْ وأَرنَّتِ ...بأكثر منّي حُرْقةً وصبابةً إلى هضباتٍ باللِّوى قدْ أظلَّتِ تمنَّتْ أحاليب الرِّعاءِ وخيمةً بنجد فلم يُقْدَرْ لها ما تَمَنَّت إذا ذكرت ماءَ العضاء وخيمةً وبرد الضحى من نحو نَجدٍ أرَنَّتِ لها أنّةٌ قبل العِشاء وأَنةٌ سُحَيْرَاً فلولا أنَّتاها لَجُنَّتِ لـ / ...... ؟! |
[poem=font="mudir mt,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
اجاهد عبرة الجوف الحسيرة = كأنه سكرة الموت الأخيرة ليامني كتمته وإخنقتني = كما المذبوح لا مسّوا جريرة وليامنه لوسط الجوف عادت = تفجّر فيني جروحٍ خطيرة الا يا وجد حالي عقب فقده = عزيز راح والفرقى مريرة وجود اللي رجع من بعد غيبة = ولقى قومٍ على قومه مغيرة وقال اشصار عقبي يالنشامى = وقالوله على ربعك كسيرة وقالوا ذبحوا عيالك ومعهم = أخوك الليث صنديد العشيرة ركب يطلب عداته فوق صفرا = كما وصف المهاة المستذيرة وتصداله من العدوان باتع = وقطع يمناه في شلفى شطيرة وطاح بوسطهم والخيل راجت = ولا حصّل بهم رجلٍ يجيره وقصوا رجله اليمنى وقفوا = بجواده والمهند والذخيرة وجودي وجد طيرٍ قص جنحه = يشوف الحوم وأزرى عن مطيره والا يا وجد حالي وجد منهو = بحام القيض نشّ الما فـ بيره ومات الغرس وأبناه وحلاله = وشاف الموت وأيقن من مصيره وجودي وجد منبوذ القبيلة = بدعوى ظلم والبلوة كبيرة حكم يقضي غريب طول عمره = يقضّي كل عمره في مسيرة ليامنه طراله دار حيّه = يحن إله الصفا لاوحى زفيرة وانا مثله بوجدي وإشتياقي = غريبٍ لو أنا في وسط ديرة على اللي غاب عني دون رجعة = عساه بخير والرحلة سفيرة والا يالله لا تقطع رجايه = عساي القاه بالدار الأخيرة وأغر العين في شوفه وأضمه = عشيرٍ فز في شوفة عشيرة ولالي فيك يا دنياي خاطر = ودنيا من بعد ( عقلا ) حقيرة [/poem] مما رشق في الذاكرة لصديق قديم في رثاء أخيه .. للشاعر : ساير متعب الشمري . |
. . مريت فـي بالـي المُتْعَـب واذا بالـي ....... تمر فيه انت .. ماتعبر مـرور الكـرام ضاق بعصافير روحـي ثوبهـا البالـي ....... واحتاجت لغصن ترمي به تعَبْها وتنـام أجْمَع لها أعشاش عذري نفس موالي : ....... بكره تجيها شجر ، تجي مع اول غمام ! يا تارك الارض لي رحبة وأنا خالـي ....... الا صخب هذي الوحدة ملانـي زحـام تطيـح نجمـة ونجمـة تطفـي قبالـي ....... ماكان بيدين روحي مـا يـرد الحطـام الغالـي اللـي ذبـح بيدينـه الغـالـي ....... كان اكثره نور واكثر ماترك لي ظلام ! يا ليت لو كان ما يدري عـن أحوالـي ....... الا غدت حاجتي انـه يعيـش بسـلام ارجوك لا ينشغل بالـك علـى حالـي ....... ما كنت محتاج لاكثر من مجرد كلام !! - فهد دوحان .. . http://www.shathaaya.com/vb/images/f12.gif |
اقتباس:
ذائقتك ثرية بالجمال أخي صالح شكرا الى ما لا نهاية :34: . |
بر .. عزله .. توحّد .. هم .. ضيقه .. وليل ، ضو .. دله .. بكت .. ولاعه .. ومسبحه : إنت سوّيت فيني شي ماهو قليل / أمسي بـ طيفك اللّي هدني وأصبحه .. من سحاي ومحنة طيفك السلسبيل ، ودّي أضمّه بـ صدري وأخاف أذبحه ! الله أكبر على الوجه النحيف النبيل .. مجمله فـ الوصال وفـ الهجر ما أقبحه ، شوفني وتعرف وش سر كلمة نحيل .. ليت مايخسره حالي معك تربحه ! والله إنك مسيّد فـ الحشا والدليل / إني أشبح خطاك وكنني ما أشبحه ! من كثر ما أعشق في عشقك المستحيل ، لا نشف بحرك أعملْ لي بحر وأسبحه ! ويش أسوّي ؟ تعبت أحط عندك وأشيل .. . كل ما قدّم الحظ الردي تكبحه ! [ أوّل الغيث قطره و آخر الغيث سيل ] : و إنت أوّلك جرح .. . وآخرك [ مذبحه ] ! * سعد علوش * :34: . |
أكاد أشكُّ في نفسي لأني ....... أكادُ أشكُّ فيكَ وأنتَ منّي يقولُ الناسُ إنّك خنتَ عهدي ....... ولم تحفظْ هوايَ ولم تصنّي وأنتَ مُناي أجمعها مشتْ بي ....... إليكَ خُطى الشّبابِ المُطمئنِّ يُكذِّبُ فيك كلَّ الناسِ قلبي ....... وتسمعُ فيك كلَّ الناسِ أُذني وكمْ طافتْ عليَّ ظلالُ شكٍّ ....... أقضّت مضجعي واستعبدتني كأنّي طافَ بي رَكبُ الليالي ....... يُحدِّثُ عنك في الدنيا وعنّي على أني أُغالطُ فيك سمعي ....... وتُبصر فيك غيرَ الشكِّ عيني وما أنا بالمُصدِّق فيك قولاً ....... ولكنّي شقيتُ بحُسنِ ظنّي و بي ممّا يُساوِرُني كثيرٌ ....... من الشَّجنِ المؤرّقِ لا تدعني تُعذَّبُ في لهيبِ الشكِّ روحي ....... وتَشقى بالظنونِ وبالتمنّي أجبني إذ سألتُك هل صحيحٌ ....... حديثُ الناسِ خُنتَ ألمْ تَخنـّي؟ أكادُ أشكُّ في نفسي لأنّي ....... أكادُ أشكُّ فيك وأنتَ مني يقولُ الناسُ إنك خنت عهدي ....... و لم تحفظْ هواي ولم تَصُنّي وأنت مُنايَ أَجمعُها مَشتْ بي ....... إليك خُطى الشّبابِ المُطمئنّ كلمات: الأمير عبد الله الفيصل |
| الساعة الآن 02:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.