![]() |
اقتباس:
http://www.youtube.com/watch?v=wJHMciOYKyE |
سبونج بوب شيء مهم !
|
موش موهيم
لبسوا الكفافي ومشوا ما عرفت مينن هن
ما عاد رح يرجعوا يا قلب حاج تعن لا حصان جايب حدا ولا سرج عم بيرن اضحك سنك دهب خلي يبان السن خليك مثل القصب كل ما عتق بيحن رد العبايا القصب عالكتف محبوبي والعين قوس القدح وسيوف مسحوبة والحاجبين اتكوا ع رموش مهدوبة اضحك سنك دهب خلي يبان السن خليك مثل القصب كل ما عتق بيحن راحوا لبسوا العتم قامات مهيوبة ناديت بالله ارجعوا ما تلفتوا صوبي يا بدر ضوي السما كرمال محبوبي لا حصان جايب حدا ولا سرج عم بيرن اضحك سنك دهب خلي يبان السن خليك مثل القصب كل ما عتق بيحن* طلال حيدر. |
اقتباس:
يا بدر ضوي السما كرمال محبوبي لا حصان جايب حدا ولا سرج عم بيرن اضحك سنك دهب خلي يبان السن خليك مثل القصب كل ما عتق بيحن* |
أنا كاهِنُ الاعترافِ، على مذْبحِ الصّمتِ قدمتُ قلبي
و عمّدتُ بوحي بنسيان حبي على شُرفَةِ التائبينَ لأني أخاف ،من الإعترافِ،إذا ارتَدَّ قلبي أنا كاهنُ الإعترافِ، أقمتُ على شفتيّ صوامعَ للحرفِ كن ناسكاً أيها الحرفُ \ ﻻ تعترفْ أنا كاهن الإعترافِ، أقولُ الذي لم أقلهُ لنفسي لمن يأتني شاكياً رعشةَ القلبِ كي يطلقوا قلبهم في بياضِ الحقيقةِ حُراً من الكلماتِ "المغلقةْ" أحبوا..فلا قلب من غير حبٍّ و ﻻ تتركوا الحبَّ من غير مأوى !و إني على ما أقول شهيدٌ فلا تتركوا القلب من غير مغزى فإني بما لم أقلهُ شهيدٌ! أنا كاهنُ الإعتراف،..و لم أعترفْ لمن وجهها معبدٌ للعيون التي ﻻ ترفْ! لمن أطلقتْ روحها للأماني و أسْكَنَتِ القلبَ في حرَمِ المُستحيلِ سلامٌ .. على عاشِقَيْنِ بلا أمَـلٍ يحلمانِ على ضفةِ اللارجوعِ من الأبدِ المُشْتَهى! سلامٌ.. علينا إذا ما التقينا على ضفة الأمنياتِ،و لم نعترفْ سلامٌ.. على من ينامُ وبين ذراعيهِ وحدتهُ المُطلقةْ وﻻ يعترفْ! سلامٌ.. على من أضاء بمطلقِ صمتهِ زنزانةَ الليلِ متخذاً من زوايا السكونِ مصلّىً لأوجاعهِ المُشفقةْ! و لم يعترفْ! * محمد مصطفى دبّور. |
الرحيل لا يهم
الكون كله .. لا يهم |
فلسفة؟!
حوار بدأ بمقولة لأحد الأصدقاء، د. يحي : " الحب لا يعرف لماذا، أين، متى. الحب أعمى لكنه يجعلك ترى العالم جنَّة. يشعرك بالحزن أحيانا و بالرغم من ذلك يجعلك أسعد مخلوق على الأرض. صعب؛ لكنه أكثر ما يجعل قلوبنا غير مثقلة. " تعليقي على المقولة الجميلة: لم نقول أن الحب أعمى؟ الحب ليس هو من يفعل و يفكر و يقرر. الحب فكرة، تتطور إلى فعل و قرار. و الحب مختلف من شخص لآخر لأن الحب في الحقيقة هو مجرد فكرة و اختلافها يكون باختلاف الأشخاص لهو أكبر دليل أن الأشخاص هم الذين يحرِّكون هذا الفكرة و يغيرونها و يضعون لها معالمها و حدودها. فليس الحب إذا هو الأعمى، إنما الشخص الذي يحب، هو الأعمى و هو الذي يختار أن يكون أعمى.
الرد من شقيقتي: يقال عن الحب أعمى دائما لسبب واحد وهو انه يعميك تماما عن رؤية أخطاء مَ‘ـَِنْ تحب ! و هذا لا يكون بإرادة الانسان و اختياره إلا يرى هذه الأخطاء ! لأن الحب ينبع مَ‘ـَِنْ من القلب الذي يمتلئ بالعواطف النبيلة التي تجعل المحبوب ملاكا ! و اعترض الحب ليس فكرة و إنما غريزة إنسانية طبيعية فنحن نحب الأشخاص و الأشياء وكل شيء الانسان لا يختار ان يكون أعمى يا عزيزتي إذا كان حبا نابعا مَ‘ـَِنْ القلب ! ولكن عندما نقول( ان الحب فكرة ) هنا تكمن الفلسفة لأنه شخص يحب بعقله فيستطيع ان يرى المساوىء ! فعلا الحب ليس أعمى وإنما الشخص المحب ! فلسفتك جميلة جدا ! لكن المشكلة هو ان الناس يعتادوا المألوف فقط ! دائما نسمع هذه العبارة (الحب أعمى) لأنه هذا الواقع المألوف ! مَ‘ـَِنْ جهة أخرى عندما نقول (هذا شخص أحب بعقله) فإننا نعني انه وضع خطة ، أولويات، فوائد ! اتخذ طريق القلسفة فـِْ♡̨̐ـِْی هذا الحب! الفلاسفة دائما ما يكونون على حق لأنهم يرون الحقيقة البحتة و ما بعد الحقيقة ! و لكن لننظر لتقبل المجتمع لهم ! أول ما يقال عن شخص يخوض فـِْ♡̨̐ـِْی أعماق الحقيقة و تفسيراتها! يقال (انه شخص متفلسف) بغض النظر هل قيلت بسخرية ، وهذا الغالب، أو باقتناع! ثم ان معظم الفلاسفة متى نشعر بقيمتهم و بقيمة فهمهم الناضج للحياة !بعد عراك متعب و طويل و أحيانا بعد مماتهم! ومن يفهم هذا الشخص الفيلسوف سوى فيلسوف مثله!!! الفلسفة نضج عقلي أبعد مما يفهمه أغلب البشر اللذين يتخوفون مَ‘ـَِنْ گـّ ̯͡ـڵ ماهو غير مألوف ! الآن لننظر كم مَ‘ـَِنْ شخص سيوافق على ان (الحب أعمى ) وأنا أضمن لك انه/ها يوافق ذلك بناء على تجربة أو قصةاو رواية أو حتى فيلم! ولكن العقل الناضج ستجدينه/ها يوافقك وربما يتحاور و يتناقش معك فـِْ♡̨̐ـِْی نقطتك الأخيرة ! وربما يدلو بدلوه لمجرد التفاعل أو إثبات وجود انه/ها فهم ما نتحدث عنه العقل الفلسفي الناضج مَ‘ـَِنْ أروع مايكون ولكننا لانعيش فـِْ♡̨̐ـِْی العالم الأروع ! نعيش فـِْ♡̨̐ـِْی عالم ان تقبل ما قيل لنا ما وجد لنا ما نراه ويتقبله غالبية الناس (مع الخيل يا شقرا) تحياتي ! يا إلاهي السؤال الآن لك عزيزتي فـِْ♡̨̐ـِْی أي بحر مَ‘ـَِنْ بحور الفلسفة ستقذفينني فيه ههه. ردّي:نقلتِ الحوار لصدام بين الفلسفة و القلب. بين الغرائز الانسانية و بين العقل. بينما يجب أن تتفقي معي أن الانسان إذا أحب، و كان هذا الحب عميقا كاملا - كاملا بشموله لكل ما في الشخص من حواس لا بكمال مثاليّ في صفاته - فيكون العقل و القلب في هذا الحب سواء. أو بشكل آخر: الفلسفة و العاطفة. أختلف معك في أن الانسان لا يختار أن يكون أعمى، ولا يختار أن يحب سواء بوعيه أو باللا وعي. أليس الشخص يحدد ما يحب و يكره؟! ألا ننجذب للآخرين بناء على ما نقنع أنفسنا بأننا نحب ؟! بمعنى.. نحن نحب الأشخاص الطيبون لأنهم طيبون و نحن من اختار أن نحب صفة الطيبة. و الأشخاص الذين يحبون غير الطيبين لا مانع لديهم مع ما يناقض الطيبة. أفلا يكون هذا اختيارا ؟! و بعد، إن الحب فكرة، لأنه قناعة و اختيار. فالأشياء التي نتقبلها و نحب الآخرين لأنهم يشاركوننا إياها هي أفكار. و إن قلتِ لي أن هناك من يحب الأشخاص المختلفة عنه فذلك لأنه متقبل للاختلاف و يحبه و بناء على قناعته هذه بالاختلاف أحب هؤلاء الأشخاص المختلفين. في مجال الحب بالعقل.. الحب بالعقل، الحب بالقلب.. كلاهما حب ناقص. الكامل يشتمل على كليهما.. لكن هناك من الناس ما يكون منهجه في الحياة و اختياره للناس يحتوي على حسابات واقعية أكثر من الاندفاعات. و هناك العكس، و هناك من يعيش حياته حسب ما اتفق إن كان العقل أو القلب. و هناك أيضا من يعيش متوازنا بين الاثنين و هم قلَّة لأن التوازن صعب جدا و إلا لحصل الجميع على السلام الداخلي. يقال أن الفلسفة هي حب المعرفة أو حب البحث عن الحقيقة. و المجتمع في نظرته السلبيَّة للفلاسفة هو في الواقع يحاول أن يريح رأسه من البحث عن الحقيقة. يكفي أن تمنحي المجتمع بعض كلمات منمقة و تقولي لهم : "خذوا هذه هي الحقيقة " و الأغلب منهم سيأخذ بها دون تفكير إن قدمتها بشكل جميل و أسلوب جذاب، كالسلعة التجارية تماما. و إن كانوا - أعني الفلاسفة - بنضج متقدم عمن سواهم أو كان مقامهم في المجتمع - غالبا - ليس بمحل تقدير إلا في مرحلة متأخرة جدا فهذا فقط لأن الناس لا يريدون حقيقة حقيقية بل حقائق لا تدفعهم للتفكير و السؤال.. و الكسل جزء من الانسانية يا صديقتي :). ... : ) |
لا شيء مهم
لا شيء يهم و كل التفاهات: تهم ولا تهم ! رب اجعلني من الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس.. |
الساعة الآن 06:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.