![]() |
الكِرام يتعامَلون بالثقة
ويَتواصلون بِحُسنِ الظن ويتوادّون بالإغضاءِ عن الهفوات ... |
العَابِرٌونَ الْذِينَ يَمرُوا على الشبّاك ... ويَفتحوا نَوافِذَ الْوجَعْ ... أحْذرُكمْ جدا فالْمشهد الدَّاخِلي / الخَارجِي مؤلم ،
فالخارجي هو عَالَمكم والداخلي هو إنعكاس لضوضاء الخارجي فكلما كان الخارجي اشد قسوة كلما كان الداخليٌّ يَحْتضِر وتنالٌ السنواتٌ مِنْ عمره , ... لاجديد أيها الأحبة ... نَحْتاجٌ إلى غَسِيلِ الذاكرةِ / حتى نعيشَ لَحْظة واحدة دونَ ان نشْتعلَ بالضوضاءِ وضَجيجَ الماضي... كتب : عبدالعزيز العميري |
“وترفَّق بصبرك لاتُجهدْه..وبدمعك لا تُفْنِهِ..
فإِنهما الزادُ والماءُ لمن يقطع هذه المفازةَ المهلِكة من الدنيا سالماً ولايريد أن يأكل من جِيفها أو يكون فيها جيفةً تؤكل” أسطورة الأدب الرافعي |
المودة القوية تتحمّل العتابَ و المحاسبة لتثبت أنّها قوية !! |
وفي النفسِ حياةُ ما حَوْلها.. فإذا قَويَتْ هذه النفسُ أذلَّتِ الدنيا.. وإذا ضَعُفَت أذلَّتها الدنيَا!.
|
من روائع الضاد وإعجاز الكتاب ....تأمّلوا واختالوا زهواً...
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...48ebabfc51.jpg |
من مقال :" إسقاط النص على الكاتب بين الحقيقة والافتراء " الكاتبة شمّاء
لمَ يُسقط القارئ النص على الكاتب فورًا ، ويرسم صورة " وهمية " عن الكاتب من خلال نصوصه ؟!
حملة الرسالات يحملون صوت الجميع ، وينسون أنفسهم أمام مآسي إخوتهم ، وإن تذكروها يومًا حشروها بين السطور دون أن يشعر القارئ ، فكيف له أن يستشف ماأخفاه الماهر بالتعبير ، المتمكن من أدوات لغته ؟ وقد يتقمص الكاتب شخصية " ما " ويكتب عنّها ، كما يحصل في الروايات والقصص . والكاتب الجريء حين يكتب عن نفسه ، يظهرها بطريقة جليّة ، لاغبار عليها ، كأن يقول : هذا أنا ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ . |
قال لزوجته : اسكتي
وقال لإبنه : " انكتم " صوتُكمَا يَجعلُني مُشوّش ( التّفكير ) ..! لا تَنبسَا بـ ( كَلمَه ) أريدُ أن أكتُب عنْ ( حرّية التّعبيرْ ) !!!!!!!!! أحمد مطر |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.