|
دوما كلهم بانتظار عودتي ...
طاولتي ... مقعدي أقلامي ... أحلامي فوضاي ... و نفسي التي لا يعجبها مسلكي ... و صور كثيرة جداً .. جداً ... جداً .... تنتظر حديثي |
ﻭأشرﻉ ﻧﻮﺍﻓِﺬَ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺀﺍﺕٍ ﻟﻴﺲَ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻻﻩُ ﺭﻭﺡ
ﻓﻲ ﺣﻴﻦ أُبقي ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺫﻛﺮﻯ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻺﻧﺎﺑﺔ ! ( ﻏﺎﻭﻳﺔ ﺗﻌﺐ ﻗﻠﺐ ) |
ﻣﺎ ﺃﺿﻌﺘﻬﺎ ﺃﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻻ ﺧﺒﺄﺗﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﻇﻼﻝ ﺍﻟﻘﻨﻮﻁ ..
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺃﻃﻠﻘﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺗﺠﻮﺏ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ ﺑﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﺒﺎﺭﻱ ﻟﺘﻤﻨﺢ ﻗﻠﺒﻲ ﺃﻧﻔﺎﺱ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﻛﻲ ﻻ ﻳﺠﻬﺪﻩ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﺃﻃﻠﻘﺘﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻇﻨﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﻬﺎ .. ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﻓﺮﺍﺷﺎﺕ ﻣﻮﺭﻗﺔ ﺍﻷﻟﻮﺍﻥ ﺯﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﻊ ﻻ ﺗﻘﻮﻯ ﺇﻻ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺎﻓﺤﺔ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩ ﻟﻲ ﺑﺸﺬﺍﻫﺎ ﻭﻣﺎ ﻳﻮﺟﻊ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺎﻧﻲ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﻭﺇﻥ ﻣﺪﺩﻧﺎ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ ﻟﺘﻤﺸﻲ |
النفس تامر وانا مانيب طايعها الله عن العيب والمنقود يحميني لو ان كبدي هجير الشوق لايعها امرّ عطشان والشيمه تعديني .. ؟! |
انتبهي ..
فوضوية حرفكِ قد تطرد عصافير الفكر من فوق غصون الأوراق وتصبح خالية من ألوان الحبر \..:icon20: |
ﻟَﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻧﻴﻨﺎً ﻣُﺘﻜﺄً ﻳُﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ
ﻓﺈﻥَّ ﺳُﻤﻮُّ ﺍﻷﻣﺎﻧﻲ ﻳﺒﺮﺭ ﺍﻟﺴﻌﻲَ ﻟِﺠﻨﻴِﻬﺎ ﻭﺇﻥ ﻭﺍﻇَﺒﺖ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋِﻖ ﻋﻠﻰ ﻗَﺴﻮَﺗِﻬﺎ ~ |
ﻣﻮﺍﺛﻴﻖ ﺍﻟﺼﺪﻕ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﺟﺮﺃﺓ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻔﻌﻞ
ﺃﻭ ﻓــ لنصمت !!! |
على رسلك يا أناي
فهذا الكون لا يتسع له رأسك و هذه الحياة أصعب من أن تفكي طلاسم حروفها |
| الساعة الآن 05:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.