![]() |
: : كُلما حاولت أن تقترب من [ جُغرافيا ] قُلوبِهم تجدهم أكثر [ بُعداً ] من ذي قبل و تحاول أن تتنفس [ أوكسجينـ \همـ ] و تقترب .. و تواصل طقوس [ الإقتراب ] و تبث لهم رسائل الورد .. و ورود الشوق فــ تنتفض [ عقولهم ] بــ الــ [ لا معقول ] ......................... من الحديث و [ اللهو ] حسناً حسناً حسناً ـــــ هُم [ الخاسِرون ] ..!! : : |
: : لماذا .؟ كثيراً ما تسبق اليد : . اللسان رغم حاجتنا إلى : اللسان في كثير من المواقف رُبما هي لُغة العصب الــ تأشيرية ..!! رُبما المدعو [ صمت ] : مُستقِر . !! : : |
: : ألم يأمرنا الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلتُمْ نَادِمِينَ ﴾ : : |
الأمُور يجب أن لا تُحمل أكثر مما تحتمل عندما تتناقش أنت و أحدهم فــ هذا شيء يخصك أنت و هو و فقط.. أما أن يتفنن فلان بن علان .. بــِ إعلان مراسم : تفاسير الأمور و طريقة أنه يقول ب أنك : تقصد كذا و كذا و كذا .. و يطعن فيك وقتها يجب أن أقول و أرد : فلان ((و أنت بكرامه)) .... ما عنده سالفة .. : : |
: : كم هو جميل أن تكون نهراً و الأجمل أن تحافظ على كونك : نقي و الأجمل أن لا تكون ماءاً جارياً في نهر لا ماء فِيه ..!!! : : |
: : تقريب الــ أمور مهارة فائقة .. و إحتواء ما ورائها و حولها : [ معجزة ] و لكنها ليست بِ عصا موسى .. يملك هذه الرؤية من لا يضع : خُطوطاً فوق الكلمات ..!! يجب أن تقرأ : المحتوى بِ [ بياض ] .. لا أن تُمطر : السحاب الأسود المُغبر ... : : |
: : الوطن هو الوطن لا معنى اخر له . أنت تحب الوطن لـــ ترابه و مائه و ليس لــ : من يمشي عليه . أنت تخلص لــ الوطن و ليس لـ من : يحترف الكورة فيه . أنت تنادي : الوطن إذاً : أخلص له ... و لا ــ تلفت إلا له . [ مفهوم] ... :) يا عزيزي . : : |
: : بعض [مــا يُقال ] يُشْعِل الخيبة و لكن بــ طريقة : لا غنائِم فيها بل رُبما : حتى لا يجوز أن تُضحِي بــ خرفانِها .. + + مُضحِك جِداً .. أن يتعامل مع البعض : بِلا مُبرر إلا أنه : صدِيقي :) . : : |
الساعة الآن 05:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.