|
كـ مدينة شاحبة !
رغم إتساع هذه المعمورة إلا أننا نشعر بـ ضيقها كـ ثقب الإبرة ونحن محاصرون بها ! ليس دائماً يكون الفرح صاحبً لنا بعكس الحزن فهو يلتصق بنا إلى حد الإندماج معناا لـ يحظى بالـ بقاء الأبدي وتحل علينا لعنات الظلام فـ نُغل بـ حزننا من أيدينا وأرجلنا لـ نُصلب بـ بطء لكي نشعر بإنسانيتنا جداً وبأننا لا زلنا نحتفظ بـ قليل من إحساسنا ! وليت قومي يعلمون ! بنيت من حزني مداين ظلامي .............. طوب المداين دمع والليل لونه ! |
ليلي أماني ! مني الصبح يخطف ــــــــــــ كل الأماني ! وأشحذ الصبح عطني ! |
حفنة إحساس !
الصبح فارغ من الإحساس يا ليلي ........... يا ليل أرجع أبيك ترجع إحساسي ! وفي الليلة الظلماء تكون لدينا مشاعر رغم شدة العتمة خير من صباحٍ بليد بكُل شيء رغم كُل النور الذي به ! ( فالليله الظلما ) نحس بمشاعر ........... ظلما شعور ! ولا صباح البلادة ! |
نعتذر لـ أنفسنا جداً !
هُناك بعض ممن يدعون الأدب والثقافة وإهتمامهم بالشعر نجدهم جداً قليلين الــ الأدب ! شكراً لـ السماء التي أسقطت أقنعتهم ونعتذر لأنفسنا لأننا كُنا محترمين جداً ونرحب جداً ونتقبل بكل صدر رحِب ! أنفسنا هي الأحق بالإعتذار ! يُتبع ! |
وأقيموا الصلاة !
هُناك من ينظر لـ الناس أنهم ييممون وجوههم / أقلامهم / ردودهم كما ييمم وجهة / عقله / فكره / قلمة / ردودة ويدعي العفه وهو أول من يخدش عفة الفتيات زوراً ! عابد النساء يرى الناس كما هو عليه ( عُباد نساء ) وأقيموا الصلاة على الأدب رحمكم الله ! |
ألاقيني ! ولا أدري أنا من وين ألاقيني ! |
مـ وطن جـ روح !
يا جرح عفواً ! ترى مالك أبد منزل ! .............. القلب كلة جروحً في مساحاتة هذا الزمن من قسوتة أصبحت به موطن جـ روح ! |
وشلون تطلبني الوفا ( وأنت تدري ! ) ............... من جابتن أمي وأنا إنسان وافي ! |
| الساعة الآن 06:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.