![]() |
في عتمة الزيف
توغل بها ضوءاََ قادها الي ما تريد وهي مغمضة العينين \..:35: |
يحكى أن ..
ﺑَﺼﻤَﺘُﻚَ ﻛﻤﺎ ﺻَﻤﺘُﻚ ﻏﺎﻳَﺔٌ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺮﺓ ؛ ﺗﺴﺘﻠْﺰﻡُ ﻟﺤﻈﺘﻲ ﺍﺭﺗِﺒﺎﻛﺔً ﺗﻌﺮﻭﻧﻲ ﻭﺗُﺤﻴﻠُﻨﻲ ﺳﻤﻌﺎً ﻳﻔﺴّﺮ ﺗﻤﺘﻤﺎﺗِﻚ ! |
قد تتشابه أسباب رغبتنا في الكتابة ولكن تختلف في حجم الشعور
\..:34: |
يحكى أنه...
يرتل قصائد أنفاسها مذ أول خفقة في عكاظ هواها ... |
الأبواب التي لا يعبرها أحد هي فقط تختص بمدن الأشباح
\..:35: |
يحكى أني ..
ﺃﺭﺗّﺒﻨﻲ ﻓﻲ ﻣَﺴﺎﻣِﻚ ﻛﺄﻭﻓﻰ ﺧﻼﻳﺎ ﺗَﺪّﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﻘﺎﺕ ﻣﺆﻭﻧﺔ ﻋُﻤﺮٍ ﻣﻦ ﺃﺷﻮﺍﻕ |
يحكى انه...
ظل منتصبا كل ليله منتظرا اشراقة وجهها دون جدوى .. فمات كمدا و حزنا ... |
مَناجِلُ الوقتِ؛ تَحصُدُنا تِباعا ....
|
الساعة الآن 08:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.