![]() |
لا ادري أين وضعتُ قلمي الأخضر..!
و من كانَ..أن أتعب . ومنها أن.. أكادُ أجَن. و أيضاً..فيضا غيضٌ ،غيض..يا قلبي إحلَم و احلَـم... ثوبُ فضفاضٌ مُتَّسِعٌ...لتعاليل،لحكايات لـ همومٍ لا يحويها صدرٌ مُكتظّ..تنفكُّ تُسلسِلُ أنَّات و روايات..شيءٌ من واقع/و..حزين شيءُ ماضٍ... و حقائقَ تتلو إعصارا وتواجهـُ شفتيَّ بـ أوووش.. يُحكى أنَّ. : و أعودُ لـِ فُستاني الـأوسع..أبحثُ عن ضيقٍ فيهـ..أو فَتَحات مالي لا أقوى أن أتنفس أو أنَّ الضيقَ يُفاجئُني بعبارة: استمعي..هيا استمعي لما هوَ آت.. ! ! ! أتذكر أياماً مَرَّت أتلو فيها ذاكَ الإعصار.. لاأُتقِنُ مثلَ الصمت حتى لو وقفت في صدري الكلمات أسمع أسمـع أينَ القصة..وقفت عند بابك أنتِ..كلُّ الأحداثـ.. أصمُت..إصمُت لا أعرف إلا أني اولَد مرة لكن أُزهِر مرَّات أُتقِنُ رسمَ الورد ليعبِق،يتوقف عندي لوكُ قصاصات التاريخ.. و أُمَرِّرُ حرفا من وِد..يكفي سمعَ العالم و يزيد و أعيدُ أعيــد.. أني قيد/ قيدَ الورد.. و لن أزيدْ. |
so what..?
لم تكن تِلكَ القابعة آخر الغُرفة سوى..خَبَرْ و لم أكُن أنا سِوى صِفة..مممم لاأدري هو الغروب عادةً من يجعل كلينا تتثاءب..بكسلْ، عَنِّي...لم أرضى بكوني صِفة،لكني دائما ماأثق بالقدر ثِقةً مُفرَطَة.. وبـ ..(عسى أن تكرهوا شيئا)..هذه المرة و ليسَ على الأقل،حسناً لا تهتم..قد اكون في قَيد الهلوسة فأنا إما أن أنام بشكل متواصل أو العكس..وهذه المرة رفيقي الحنون السهر..و غداً امتحان أيضاً.. لا بأس..درستُ المادة كثيراً في الأسبوع الفائت..رُبما هي فقط،غيرها مُهمَل إلا في ليلتهـ..أُحبها حقيقة وأنا ظالمة حينَ أُحِب...،أما عن كوني _صِفَة_ فذلك مؤقت أعلَم ولولا ذاك..ما أسندتُ رأسي ..وصمتّ +الملل ..توثيقُ الأشياء يُعطيها أهمية، يحفظها..ويجعلها مُملة أيضاً.ممم كَ قميصي الأزرق حينَ ألبس معهـ إيشاربا أصفر..حينَ أُريد استفزاز ابي...فقط أصبحَ يعرف كيف يجعلني أترك هذا الأسلوب..يصمت بلا مُبالاة. ـ أيهـ شيبت،صرت ماتشجع كورة. أيضاً يصمت..لأنسلَّ بهدوء واضعةً الإيشارب الأصفر مع أقرب قميصٍ أبيض أو أسود..ليُصبِحَ _انتحاد_ كما يُسميهـ عاصم ويُصبح هو المُستفزّ هذه المرة لكن..لا أُطيلُ العبث معهـ بهذه الطريقة لأنه سيبكي..وليسَ من أهدافي ذلك/ حسناً...صِفةُ الـ صِفة مازالت تُمارِسُ طقوساً غريبة..تُحيكها وأنا ألبس.. بلا مقاومة...أُمي...يا أُمي وصِفةُ المرمى والتي طالما كانت لي دَيدَن وأنتِ تُسددين...ممم لا أُريد الإيضاح أكثر لأنهـُ لابد وأن يتواجد شريرٌ ما على هذه البسيطة ليقرأ عليكِ ماكتبتْ..ويُخبِركُ بالساعة أيضاً...حسناً أنا نائمة الآن. : و..أعود لِ مهارات السلوك/ واعجابي المُفرَط بها...ومن ذلك أن قَرَّرتُ أن يدرس الجميع المادة بِخط يدي..شعور جميل..حاولت أيضاً أن أعبَث قليلاً،لكن أحجمت في اللحظة الأخيرة ،وأنهيتُ الأمر بتوقيع مُضحِك ،..صِفة الـ...ممم لا أُريد أن أقولها لكن تلبستني أيضاً في فترةٍ ما وكُنت أتحرى العون والله يعلم..قُلت لأشواق ذلك اليوم وقُلت لا أُحِب أن يغضب مني أحد.قالت باستغراب:لم تُخطئي.هيَ تُسيء لنفسها بهكذا تصرف..لاأُريد أن أعيشَ الموقف مُجددا،لكن حديث أشواق أقنعني، حسناً..ماذا بعد ..ماذا يا قيـد.؟ أووه..تذكرت صوراً لـِ يارا و عاصِم ..أُحبها كثيراً والشمس خَلفهما جميلة ،رائعة ودافئة.وكانت صفتي آنذاك قَلب /لذلك أُحب تلك الصور وكانت من أروع التقاطاتي../ليست بشهادتي أنا ...مم والله العظيم. : /منذُ متى لم أُفكِر تفكيراً قاطعَ النهايات بـِ ضرورة القيام ببعض الزيارات؟ اليوم لابد أن أفعل..لا ليسَ اليوم ولا الغد،بعد غد..رُبمـا،إن أمهلنا القَدَر و أمهلَ...بعضَ الخبوت. وأيضاً تسربلتُ صِفَةً ثالثة..ب ل رابعة وكانت الخفوت. و لا أظن أن لهكذا بدايات..نهاية لا أظن..! |
" قلمٌ أخضَر يُجيدُ الحديثَ عن نفسهـ،الشكوى كَ طفلٍ ما أنفَّكَ يلعب بعيداً عن أمهـ..إلا من قريب.، دوره في الحياة...شِعار ،ويالبؤسِ الشِعار حينَ يفقد هويتهـ. : تعلم.. لو مزجتهـُ قليلاً بـ لونٍ آخر لتغيَّر ولو أبى..فلن يعيشَ طويلاً. صَدِّق قولي. " |
بسومة وعبدون/ الفرحة الوحيدة التي أدفن وجهي فيها حالياً.
" تعرف بسومة وعبدون؟ ممم..هؤلاء أصدقائي الجُدد،لا ليسوا بِجُدد ،تحدَّثتُ إليهم في العام المُنصَرِم.. في نصفهـ الأول تحديدا،أنضموا إلى عالمي،وكتبتُ عنهم، لكني أجلتُ إكمالَ ذلك لأسباب كثيرة، .. لا تسأل كثيراً لا أُحِب التركيز على أشياء تحت قَيدِ التصنيع ..كالقطة أنا تتغير عليها رائحة أطفالها حينَ يعبث بهم أحد. ليسَ عبثاً بحَلَقَتُك أعلم..لكنه أقرب تشبيهـ وجدتهـ في هذه الساعة المُتأخرة. .. ... كُنتُ أقول: بسومة..فتاة يُعتمَد عليها لكنها مُهمِلَة قليلاً/ ليسَت بِذاتِ الحِنكة ويُعينها الحظ أحياناً ،..بينما عبدون ألطف قلب على وجهـ الأرض ويستحق أن يُبادل الحب ، لكن بسومة لم تملك ذلك يوماً..لِتُبادلهـ...: ( أُحِب بسومة لِأنها فعلاً تستحق أن تملك مساحات من ثِقة ، تستثمرها كأجود ما يكون الاستثمار،وأُحِب عبدون لطيبتهـ.. ولِ بساطة تجَللُهـ..طالما تأملتُ اطرافها. أ و و و ه أحرقتُ قصتي.،و التي لا أعلم لها مصيراً حتى الآن. :p |
كيفَ تنسى ذكرياتٍ كانَ مثواها بـ قلبي.!
تعرف.. .. xلاملامة على أحد..فـ زاويتي غير زاويتك. تعرف.. حينَ أُغمِض عيني اليُسرى فهُناك أشياء لم تعلم عنها اليُمنى حينَ كانت هي من يعمَل. تعرف.. لطالما قُلتُ لي ضعي يدك على مكان الخلل..ووضعتها والله ،لكن كانَ السطح رخوا،لزجا..فقُلتُ لي : قلبا وقالبا يا شذى، تعلم ماأعنيهـ..! ..أن تَعشق رِهانا احتواك فلا اشكال،الإشكال أن يُريكَ المدى خُطىً لستَ معهـا في صُلح مبدئياً ومبدأً ونهاية.. إمساكٌ بمعروف أعني..أو 0..تشتهي ذلك.؟لا فرق لدي الآن وأنتَ السبب، تعرف.. لاشيء،لاتغيير ،لاخطوات..لكن هُناك خسارات اكبر أنا من يعنى بها..بينما أنت لاتهتم،لذلك رُبما لا تُدرك لماذا العالم يمضي هكذا... يا صاح قُلتُ لك : لستُ .....تذكر.؟ و كيف أفعَل وكُلُّ حجرٍ أرفعهـُ يسقط، ورهاني قتلتهـ التحليلات الـ لامنطقية،وتوقع الضُر..! تعرف.. هي حُقَب ليسَ إلا...ويُشرفني كثيراً أني انا أنا...أخذتُ نفسا عميقا الآن..ولم أندم على شيءٍ قَط إلا على لطافتي الزائدة أحياناً. تعرف.. لاملامة على أحد..أبداً . : لا تأتي إلي الآن هادئاَ وحزينا..أرجوك |
قالت : عبري عنك في ثلاثة أسطر..و لاتزيدي. قُلت: ولمَ ثلاثة..يكفيني كلمة وسأُجيبك بلا إمهال: أنا إحتدام ..الآن فقط. قالت: عبري عن شعورك الآن بكلمة واحدة..فقط قُلت: و لمَ واحدة في الحديثِ تنفس،مشاعري كَ قارب حين توَّسط البحر واعتلاهُ الموج،تذكَّر أن المجاديف على الشاطئ..وليسَ ثمةَ عودة، وحينَ أخبرهُ البحر أن لا يوجل فلا خطرَ مُحدِق حالياً والمدّ هادئ.. أقلقهـُ ذلك أيضاً..فأينَ سيجعلِ الجزْرَ المجاديف..! وقالت: عبري عنهم . قُلت : لا أُريد،والله يفعل مايُريد. |
لطالما حلمت أن أصعد إلى القمر.. لن آخذ معي شيء آنذاك..فقط كوبَ ماء، أتعلم لماذا.؟! لأتركهـ..و لا يسقط كما في الأرض. :/ و سأعود ومعي شيءُ من ذلك الإنفلات القمري.. ولن تُحكِم عليَّ الأرض..الخناق و..سأكونُ أرضاً أُخرى ، لكن بلا جاذبية : أُخبِركَ بـ سِر.؟ ـ حينَ يكون ذلك...لن أطير وسألتزم بإشارات المرور و.... سأضع يدي على قلبي في كُل مرة كُل مرة كُل مرة..يأتي فيها ذكرك،كي لا تُغادِر بفعل انعدام الجاذبية.. :/ |
الساعة الآن 01:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.