الله !
 

’*
أنا أمانك عن ضياعك وخوفك
وأنا وطنك إن كان ملتّك الاوطان
أعذرك وأتحمل عشانك ظروفك
وأدعي لك الله سر وأدعي لك اعلان
وأحشمك وأحشم في غيابك طيوفك
وأغليك أبد مـ أغليك في بعض الاحيان
أنا حطام إنسـان من قبل أشوفك
لكن بعد ما شفتك .. أكثر من إنسـان


:34:

الله
 

’*يضيعّني الحُزن وأستهدي بخُوفي
وعن أربعة الجهات أصّد وأتّجهك
أنا من كثـر ماهّز التعب جُوفي
أخاف أبكي يسيل بدمعتي :وجهـك .


:34:

.
.




‏اتقهوى
صوتك الدافي بسرعة
و آخذ أغراضي واداوَم مبتسمَ




.
.

الله !
 

’*

أنا طفلك اللي لاخذوا منه ألعابه
ذبحة القهر والحزن والغبن والغيرة
يفضل يكسّرها بيدينه ولا يآبه
ولا تنوخذ منه وتعطى لحد غيره !


:34:

‏.
.






أنا بجوفي جرح أبكم للحكي شفقان
أكابر بس روحي أتفه الأسباب تبكيها




.
.

‏قلوبنا : ما تحتمل .. بُعد : الأقراب !
‏فيها مٓ يكفيها .. من اللي : يغيبون !
‏
‏من كثر مانسمع عن جروح الأحباب
‏خفنا من الحبّ .. ومن اللي يحبّون !


:34:

قول لي تكفى ترى حبي جفول
يحتويه الظل لو نورك معه !