![]() |
[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
وما ذنبي سوى أنِّي=مُحِبٌ يا غناديرُ [/poem] |
[poem=font=",6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
وَبَعْضُ الْحُبِّ إِغْدَاقٌ=وَبَعْضُ الْحُبِّ تَـقْـتِـيْـرُ [/poem] |
سلمى وقد زاد اشتياقي للهوى لكأنكِ صرح جميل قد هوى كان الفؤاد بسحر اسمك ينبض واليوم قد سكن الفؤاد من اللوى أوَ تذكرين حبيبتي كم داعبت شفتاي خدك فرحةً وتبسما أم كم مددتِ لي البنان برقة فلمستي جرحي بالبنان كبلسما قد عشت أحلاما أراكِ كزهرة بتلاتها الفجر الندي المخملا ففتحت عيني ذات سهو كي أرى حلمي الضحوك وما اعتلاه تعبسا أيا ابنتي ،، عيشي سعيدة بظل غيري فإنني سأموت أحلاما وأفنى تأملا :icon20:رسالة تخيلية لطفلتي التي لم تأت بعد :icon20: |
[poem=font=",6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
تِيْهِيْ..! مَتَى مَا شِئْتِ .. يَا سَمْرَاءُ=وَتلذَّذِيْ! في الصَّدِّ .. يَا عَذْرَاءُ! [/poem] |
أبشري سيدة الذوق الرفيع
بالأغاني الـ مبهجاتي في الهزيع |
اولا أتقدم بجزيل الشكر و الامتنان لمشرفنا المتألق: أخي عبدالإله المالك على فتح مساحات التقاء و ارتواء في آن ، ما يزيد المكان تألقا جهده في الإرشاد والتصحيح ،
جهد مبارك و مجازى عليه خيرا بإدن الله يستحق التقدير و الاحترام و الصفحات ثرية بمشاركات مبدعة من الاخوة والأخوات ، فوق الوصف يسعدني أن تلقى مشاركاتي اهتمامك أخي الكريم عبدالإله المالك ، فتقبلني بينكم مشكورا : أخاف عليك من نفسي أيا نفسي تجل صداي دنياك و أسبح في مسار الكون مرتحلا أتوق إليك مرتجلا عن الأوجاع رغم البعد ها هي كم تطال الروح كفاك أهيم إلى عذوق الشوق من أفنان قلبي راجيا في الله سكناك و لكني أخاف عليك من نفسي أراني قد نأيت برغم أن الهم مرآك فلست أعيش لا أهنا وحيدا في ربيع العمر لولاك ولكني أخاف عليك من نفسي كأن العين تخشاك ِ و تهواك ِ سأسكن فاضلا أعلو شموخا عند معناك ِ و أخطب فيك رابية المعاني من محياك غلال الستر تغريني تهذبني و يدنيني إلى أمي محياك لأشرف في مساعي العمر مأخوذا بلقياك تساندني يد الأم الرحيمة أو حنان شقيقتي الأوفى فأخجل من نواياك أخاف عليك من نفسي و أقصي عنك إرباكي ، |
أيا دوح الجمال وأنت تهمي
كمزن النور من شفة المعاني قرأتك في سطور العمر طيفا واذ بالطيف يُسكبُ في دناني لعينيك السلام وأنت مني كمنزلة الجمال من الحِسان * |
عرجت بين غربتي و انتمائي
فسرى الشوق يستحث دمائي صرت طفلا يهيم منها دلالا ثم شيخا أجل منها إبائـــــي رمقتني ما ملكت شيئا وخوفا قد دنوت راجفا من كبريــــــائي وقفت في يدي تستحث عيوني صمتت فعز في رجاها شفائــي ناظرت لهفة الأم ثم طــــــورا خشية الأنثى تطايرا في سمائي من سوانا يشهق الآن عجزا من كلينا في كلا الأمر نائي |
الساعة الآن 01:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.