اقتباس:
وجودك طرز حرفي بالالق حد غروره زهواََ لا حرمت ضياؤك الراقي مودتي والياسمين \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...1bef8af137.png
وما هي إلا دقائق حتى نهض ياقوت وقفز من طرف الصف الي وسط الحلبة كأنما هو قذيفة مدفع كبير إذ قفز الي أعلى ثم هبط علي قدميه راقصاََ وقد فار الدم الافريقي الحار في وجهه حتى كادت أن تنضج به وجنتاه وشفتاه الغليظتان المبيضتان وأحمرت عيناه الصفراوان ثم عادتا كصفار البيض وجحظتا فتلعثم لسانه ووقف شعر رأسه وصار يهز جسمه من المس ثم تمايل بعنف مصفقاََ بيديه وراقصاََ معها في حلبة الرقص التي ضاقت بهما \..:icon20: |
_ تتآمرين ضدي مع الحياة
والا فما معني ابتسامتك لكل ما يثقل صدري من أحزان ؟ _ أنا ؟ وهل الدمعة تعرف معنى الإبتسام إلا سخرية وتحدي للتحليق بعيداََ عن الآلام _ ومن أين لي بأجنحة توائم اوهام جذعي ؟ _ أمددي أكفك للمطر وأقتني قطراته تعويذة سحر تلتهمها حواصل الطيور \..:icon20: |
اكثر مايقتل الاماني والاحلام ان تشك
|
عمق في صناعة القصه ومزج بين النوازع وما تتقيئه النفس سلمت يراعك ايتها المبدعه
|
ﻓﺮﺍﺷﺔٌ،
ﻗﺪ ﺃﺭﺑَﻚَ ﺍﻟﻀّﻮﺀ ﺟَﻨﺎﺣَﻴﻬﺎ ﻓﺴﺎﻭَﻣَﺖ ﻗُﺰَﺡَ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻭِﺷﺎﻳﺎﺕِ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ |
تلك العتمة تحتلني كمدينة نفضت عنها آخر الملامح وما أبقت إلّا على تجاعيد السنون...
في بؤرة عينيها تراخى الأمل ... ولملم من الأفق أطفاله الصغار حين لم تواتِهم فرصة النمو ..! في إهاب السمع تماهى صوت صيرورة الحال " قدر" !! وأيّنا يملك تمزيق الأُطر !!!! |
ﺫﺍﺕ ﻧَﻮﺀ؛
ﺗﺠﺮّﺩﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺪﺍﺋﻦ ﻣﻦ ﻋﺮﻭﺷﻬﺎ ﺍﻟﺪّﻓﻴﺌﺔ ﻭﺗﺒﺮّﺃﺕ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺤﻬﻢ ﻛﻞّ ﺍﻟﺰﻭﺍﻳﺎ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﻭﺍﻷُﻃﺮ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﺐ .. ﻟﻤﻠﻤَﺖ ﻏُﺮﺑَﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺷﺒﻪ ﺍﺣﺘﻀﺎﻥ ﻭﻟﻢ ﺗﺨﺬِﻟﻬﻢ !... |
الساعة الآن 09:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.