؛؛
المَشهد الأول ؛ سطرٌ جديد في معتقل البَوح مكلومٌ بِـ غَيظٍ يَحتَدِمُ في مِحبرة المَشهدُ الثاني : انفِلات؛ على هيئة زفرات مرئِيّة للعيان تُمارِسُ جُرمَ الوضوح ..! |
المشهد الأول :
كان قلبي وليد الصدفة .. التي إلتقيت فيها بعينيك ، المشهد الثاني : جئت كي أشتعل بك ولها .. لكني عندما قررت التنفس ، عاندتني رئة الكون ! |
مشهد الصدفة !
خطوات باهتة غسلها المطر ... |
؛؛
المَشهد الأول : مُفاوَضة بين ما تمَّ معرِفتُه؛ وما هو في صَميم الغَيبِ ساكِن .. المَشهد الأقصى : حُلولٌ في مُنتَصَفِ الجَدبِ مُثول لم تَطُل غبار ماكان؛ ولا هيَ عَبَرَت الآتي كَـ طائِل |
مشهد الإشراق
لكل قلب أنهكته الهموم ... |
المشهد الأول :
محاولات عابثة لا أكثر لخلق مساحات يبكي فيها القلب شوقا و يذوب فيها الفؤاد حلما كما يشتهي لكنها تبقى عبثية لا فائدة منها ! المشهد الثاني : غياب ! |
المشهد قبل الأخير :
نهاية الدقائق الأخيرة بملمح كأس مصمخ بأحمر الشفاة المشهد الأخير : سؤال تُرك للمشاهدين .. هل يجوز اللعنة علي توبة فقدت الأمان ؟ \..:34: |
المشهد الأول : عَباءَةُ سِحر
تَمائِمُها .. ثلاثُ زَفراتٍ لِـ شَهيقٍ عميق تُكسِبُ الضّوضاءَ أفانينَ هُدوء المشهد الأقوى : قُلتُ : كُفّوا، تُرّهاتٌ لا تُفيد ...! قيل : نِصفُ الكَأسِ يَكفي، تأمّلي امتِلاءَه تأمّلتُ كثيراً... إمممم ... ماذا، لو كان للكأسِ مسام ...!!! |
الساعة الآن 02:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.