![]() |
اقتباس:
القارئ يهوى هذا النوع من الآدب. القارئ يهوى هذا النوع من الآدب. جُملة حقا من يقولها يستفز أصحاب العقول النيرة ,لماذا ؟ لآن الإنسان مختلف بما يحب ويهوى يختلف بهوياته وأفكاره وإتجاهه المهني ووووالخ....وعلى سبيل المثال وقع بين يديها كتاب ما لنوال السعداوي ولكنها بعد قراءة بضع صفحات أعادته للمكتبة العامة. سألتها لِما؟ أجابتني إبنة الثامنة عشرا لأنه يحتوى على إيحائيات ومفردات غير لائقة. هذه القارئة الصغيرة عرفت ان مثل هذه الكتابات لا تلائمها بتاتا . لهذا اقول وسأقول دائما ان القارئ لا يهوى مثل هذا النوع كما يقول بعض الكتّاب . الكاتب يَزيد الحقباني أضميم ورد لمداخلاتك ومشاركتكَ لنا بهذه الليلة العاصفة . تحياتي , |
اقتباس:
فمن عبد الله خوفا اعتبرها عبودية وحين خلق الله المرأة بأجمل صورة ليزينها بعين الرجل اما الشاعر الحق فهو يستلهم صورتها الملائكية لا الاباحية وينظر لها بعين شهواني وغريزة التوحش والبداوه سافرت مع الكثير وتجنبتهم بافعالهم فكان كل همهم اشباع غريزتهم الحيوانية بعيدا عن ادميتهم وعني حين اكتب عن المرأه ابحث عن هذه الملامسات الشاعريه بين روحي وحبيبتي والشاعر حين يكتب عن صدق يرسم مشاعره واذا شاركتها مع القارئ لمجرد النشر وليس المشاركة الفعلية في جسد من احب اما من يكتب عن اباحية فجة تتعدى حدود الادب هذا مختل عقلا ودينا وحقيقة احترم نزار كثيرا حين يرى ان البدوي لايريد من المرأة الا مايشبع غريزته الهمجيه وهو مانراه فيمن يسافرون الى بلاد غير بلادهم ... ممتن لك ولك كل الود والتقدير |
اقتباس:
ولكن الفرق هنا .. أنا لا أحترم نزار ولا أرى له مدرسة ! إنتهت مداخلتي لهذه الليلة .. دام الكِرام بـ ود |
اقتباس:
الباحث عن إشباع الرغبة أينما كان يبحثُ عنها هو عمل فردي , أما الأديب \ الأديبة الذان يتخذان هذا المسار في أدبهما لهما وقع بالغ على مجتمع كامل . التوعية السياسية لجميع شرائح المجتمع مثلا تقع مسؤوليتها على من ؟ بلا شك على من يدرك المخاطر والنتائج الآتية .....إذا هُنا يوجد من يؤثر على الفكر الغض او الإنسان الغير مُدرك حقيقة الآمر . فحضرتك تعلم ان الإنسان البسيط يرى ساحة المعركة فقط من نشرة أخبار والنقاشات الفارغة .. ما عنيته في مثالي هذا ان الأدب سواء كان ذكوري نسائي له تأثير على مجتمعات كاملة . لفكركَ النير دروبا ومسالك نحتاجها لنبني عقولا واعية من أجل اوطاننا . تحياتي وجل احترامي لحضرتكَ ..ولمداخلتك وسعدتُ لهذه المداخلات الواعية التي تشفي الجراح. |
اعتذر للرقيقة الاديبة رشا ولرواد ابعاد وقامات الادب
المتواجدين والزائرين ﻷني اخاف ان يخرج الموضوع عن باب التحاور ليصل للشتم والمهاترة .. امنياتي لكم بليله هانئة تصبحون على ماتحبون |
الإثم، كما أخبر رسولنا الكريم -عليه أفضل الصَّلوات وأتمُّ التَّسليم-: "... والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يطَّلع عليه النَّاس". فإنْ خرج فعلى صاحبه أن يتحمَّل مسؤوليَّته ونتائجه وتبعاته وتداعياته، وسلامة القصد لا تعفي صاحبها من تحمُّل النَّتيجة السَّيِّئة. ولا أظنُّنا بصدد الحديث عن المشاعر والأفكار الإنسانيَّة الشَّخصيَّة أو الخاصَّة بما فيها من ميول وأهواء وتهيُّؤات ووُهُنٍ وهفوات وتشوُّهات... إنَّما بصدد الحديث عن تقديم كلِّ ذلك إلى المتلقِّي العَّامِّ بوصفه أدبًا أو علمًا أو فنًّا أو حتَّى عبثًا يتجاوز الذَّات إلى الآخر والفرد إلى الجماعة أو المجتمع. وإلَّا فالإنسان حرٌّ -من حيث المبدأ- فيما يعتقد ويعتنق ويشعر ويفكر ويتخيَّل... وإن انحطَّ في منحاه وانحدر، ما لم يغادر إطاره الضَّيِّق ومحيطه المحدود، وكلُّنا يعلم أنْ لا حساب على النَّوايا والأماني والأحلام والهواجس والوساوس... ولا مؤاخذة عليها أو بها ما ظلَّت حبيسة الصَّدور والأدراج وفي حدود الشَّخصيِّ والخاصِّ. :) |
اقتباس:
السلام عليك أيّها المعطاء أدباً وخُلُقاً ليس ثمّة ما يحفظ للأدب سموّه وللإلهام المسكوب قيمته إلا التزام التأدب حتى في مخاطبة المحبوب وذاك ديدن ما تعلّمناه من بطون كتبٍ حملت أسماء أدباء لا زلنا حتى اللحظة نعتزّ بأدبهم ونفخر نفس القارئ تتعفّف عن كل ما تجاوز حدّ التّأدب خطاباً ووصفاً وأكرر هي ليست مثالية بقدر ما هي فطرة سليمة قويمة جبلنا عليها تحت راية العرف والدين بصمة العطاء المائزة أستاذي محمد البلوي منارةٌ للعلم النافع أنت لا حرمناها |
اقتباس:
علي الامين كان يقيني عندما تطرقت لهذا الموضوع الجرئ أننا في أبعاد أدبية أقلام تعي تماما أنً اختلاف الآراء وتفاوت وجهات النظر ليس سبيلاً للخلاف وإنما هي ثراء فكري نَكسَبه ونُكسبه ولا مقعد للضّغينة بيننا من القلب أشكرك على تواجدك وحضورك ومشاركتك ورأيك ورؤيتك امتناني له السماء مدد |
الساعة الآن 09:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.