![]() |
. .. قَلِقَة و خَلفي ما يجدر بِهـ أن يكونَ سَنَدْ وما أصبَحْ.. و صوتي غائر..وصدىً يُبكيني يُبكيني ..وأنظُر جِهة كَتفي الأيسر.. الأيمن ،خوفَ مُباغتة... لا ..لا أنظُر هكذا كَ نَظَر بل سرِقة حركة.. أو خَبَرْ واستراق سمَع: هل مِن مُفاجأة..ماحَسَبَ لها الوقتُ حسابهـ..! و أ.ل.م ألم..يعصر قلبي بكل ماتعنيهـ العبارة أو تحمله. وَيخرج ندائي بفقاقيع من غُربة ولا استجابة كَ غريق وسط لُجةِ بَحر..و لا مُسعِفْ حيثُ لا نِداءَ لهُ يُسمَع.! ولانهاية ولا سبيل إلا ما يُبخَسْ من العُمر لـِ تتحدَّد معهـ.. أقصى المسافات. . : . |
XoXX يا جولة.
.. هَل جربت مرة دموع النقد الذاتي.! ـ انا حَدَثَ معي ذلك ..كثيراً..أُشَبِّه ذلك بإقامةٍ تختزل الحزن والسعادة معاً في فناء منزلنا الكبير_ليسَ الذي يعيشنا الآن،يعيشنا..! مابها؟ أهـا..لا لا أقول يُعيِّشنا بل يَعيشُنـا وكُنت بها معنيَّة.. فَكُل الجوامد من حولنا وجودنا يبعث فيها الحياة وليست هي من يفعل .حتى الوردْ..تُصَدِّق ذلك.؟! .. وكُنتُ رَكلتُ حجراً صغيراً حتى آلمَ قلبي صوتُ ارتطامه بالحائط .. وتحركت عيناي باتجاه اليسـار اليمين ..تعمُّقا في التفكير.. كيف يكون ذلك ومامُبررات الأفعال...جميعها.! " كُنت أقول : أرهقتني دموع النقد الذاتي وكُنت أُحاول طمأنتي بوصفها بأوصافٍ عِدة.. وما وصلتُ إلى سلامٍ..معي.! |
: حقيقة لديَّ سؤال.. هل قرأتَ ماكتبتُهـ أعلى دفتري.؟! سؤالٌ جديّ سؤالي،هل اختلستَ النظر لدفتري..؟! لو قُلت أجل سأقول تكذب.وعذراً لتكذيبك لأن دفتري لم يبرح يدي مُذ كانَ على الطاولة الأولى في القاعة الأولى يميناً ،يمينَ غُرفة الأُستاذة شروق.وإلى أن رميتهـ بـ سرور على الكنبة الليلكية يسار يدي حالَ دخولي لغرفتي و أنا أُعلِن بِ تعب أنهـُ اليوم الأخير من امتحاناتي..! و ألعَنْ بـ عَتَب..قراري ذاك.. _مؤقت..هذا الشعور فلا تهتمّ._ : لكنـ ..إن قُلتَ :لا.. فقطعاً لستَ بكاذب لكني مذهولة جداً. كيف وصلت إليك العبارة..قبل أن أنقلها حتى.! لا لاتقل توارد خواطر..فخاطري حالياً لا مُشابه له إطلاقاً..إطلاقا أنا الآن مَزيجٌ من انعتاق وأسر ،غُربة وفرحة وتشييد...وشيء بعيد جداً أُسميهـ تجلي لذلك استحالة أن تتشابه خواطرنا ،أُكرِّر...وأنا لي دمعة لاتتواجد لديك، في القلوب المُرهفة فقط تتواجد..أنت لا. لذلك إبحث عن إجابة أُخرى غير : نعم أو لا. لِ تنجو . |
*
قَد نَحسب ان في ثبات الأشياء حِكمة خفية تجعلنا نلتصق بِجُدُر الإذعان..فنموت واقفين كالأشجار..وَ ننظر نظرةَ إشفاق لأول مُتغيِّر من لَعنة..ثُم ننسَلُّ خلفهـ بِ حَذَر ..وَ عمىً من تتبُع ، قَد يُحبِط كونُ القرارات الداخلية لا تتغير وإن حَدَث وتغيرت..فـ بِطريقة بائسة،فاشلة..لاتُقنِع،حتى لو تحرينا الدقة في رسمنا لخارطة التصرف الثاني بعد التجربة الأولى..فلابد من خطأ...يؤثر في المُعدل الأخير. : ياليل المُعدَّل اللي قعد على عمري. : ( |
هل تعلم لماذا يتوجب علينا أن لانحكُم على الأشخاص من خلال السماع.؟ لأن درجة نُضج الناقِل وتعامله فُرن حقيقي لتغيير النتائج . أعني حينَ تتواجد في مُحيط ناضج فلن يُزعجك تَصرف غبي أيَّاً كان.. _ولذلك استثناءات خاصة_ . و حين لا تعلم فـ توقَّع أي شيء. وأثناءا حين وحين...حَكِّم عقلك وتبيَّن. اليوم مزاجي أزرَء مخضَّر..:000:. |
كُلَّما قُلتْ سأُعيدُ طلاءه، أجد أن ألوانهـ لم تتغيَّر بعد وأنها صالحة لـِ سنةٍ أُخرى قادِمة. رُبما أعني قلبي، رُبمـا أعني قلبك.. و رُبمـا ثالثة أني أعني نوايانا.. لكن رُبما الرابعة والشبهـ اكيدة أنَّ قلبي لا يحتاج إلى إعادة طِلاء أبداً. مممم..تعرف : توقَّفَتْ أنفاسي قليلاً وأنا أرقُب بهدوء الـ رُبما الرابعة.. أأكيدة و رُبما.؟! : .... : مُمِّل أن تكتب أحياناً ومُمتع أن تُفكِّر في وجوه من تُحب..و هم يقرأون لك مممم..كأن أُغمِض عيناي وأناأفكر بـ أو لَن أقول..شيء خاص بي... لكن المطر جَلَبَ معهـُ ذِكرى.. حتى أنها لم تَسمَح أن يُشاركني طعمها أحد، لأنهـُ فعلاً لن يشعُر أحد كما أشعُر أنا. حسناً.. أنا هادئة جداً الآن.. مُتَسمِّرَة.وأُفكِّر بأشياء كثيرة من ضمنها حديث طويل قالتهـُ لي أُمي..لم يبرح تفكيري لكني لا أقصصهـُ كما يجب على نفسي بل كألوان متمازجة و يظهر هو من بينها بينَ فينَةٍ وأُخرى. حقيقة أناأُفكِّر بقصة قديمة.. لاأدري أشياء تثبت في الروح : . يبدو أني لا أجد أي رغبة بالكتابة.. أُريد أن أًفكِّر فقط. :000: : . |
... مع ذكرى تعمر تعمر..حتى صرت لا أرى إلا هي في وسط الأُفق ومساحاتهـ.. لحظاتها كَ صلصال بارِد.. ثقيلة، هازِئة.... ومُلبَّدَة لكن..لها نكهة أُحبها...جداً أتذكرها الآن و بممحاتي الوردية العتيقة امسحُ بعضَ تفاصيلها.. مالاأُريده أعني. أقف قليلاً عند مالايعجبني..و بِ ضَجَر أُنهيه. بينما مايروق لي... أرمقهـ وفي عينيّ نظرة تتراقص ونجمات من فضة تَلمَع..وفرحة هي وحدها من يرتفع ويهبط لها صَدري. لستُ سعيدة الآن. لكن لستُ حزينةً أيضا. لا أُريد قهوة الآن تأخر الوقت جداً. :000: |
ـ هل تقبلين تواجدي؟ ـ .....! ـ لدي الكثير لأقوله،أرجوكِ ـ لكن أنا ليسَ لدي ماأقوله. ـ أرجوكِ..أُقسِم أني لن أُزعجكِ..أُقسِم ـ ...... ـ ...... @hotmail.com / + وقلبين أحدهما يرقص وجلا والآخر يشعر بالقلق لأنه أقحم في عالمه شخصا آخر له عالمه..! |
الساعة الآن 10:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.