لِمَ أبقيت أبوابكَ مواربة ..
الى أي طريق امضي حتى ترتعد ظلال المدن !! \..:icon20: |
بعد ان اعتدت غيابه
جاء وجلس في واجهتي .. لم يطلب فنجان قهوته كالمعتاد وبمنتهى الجدية أعتنى بغروره ليكون ذنباََ جميلاََ في ليلتي .. \..:34: |
تأملكَ للورود أورق الإجابات بين كفوف الظمأ
وكان اصعب ما يواجه مخيلتي كيف جعلتني اعيش اكثر من انطباع في لحظة لقائي بكَ !! \..:34: |
قال لها عيناكِ تأشيرة هجرة بلا عودة
قالت له وأنا جاهزة لألتقيك في المدن التي تسافر اليها \..:icon20: |
أيستحق رسائل هدهدكِ يا إمرأة جمعت كل إناث تاء التأنيث
على عرشك استلقى المطر وإمتلأت كؤوس الحنين أيا نور من شريعة النقاء ستبقى الاجوبة ظمأى بفعل اشتياقهم لكِ وكفى ما ابهاها شامة رتقها من الضلع الايسر يكفلها شموخ يشبه " ايمان " \..:34: |
ما الحب ؟
انه الرغبة في ان لا تستبدل كوخاََ بقصر وأن تغمض عينيك على الاخطاء وأن تعطي كل شيء دون تردد .. |
ماتت البطلة بعدما استنفذت كاتبها كل ما ينبغي ان يكتبه عنها
\..:34: |
" كورونا "
مع تدابير العزل انقذت نفسها من ضيق المكان بعالم الكلمة والالوان \..:icon20: |
الساعة الآن 10:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.